1-الأن هالة سرحان بتلمع حسني و أسرته بطريقة شديدة الخباثة,بس العيب مش عليها,العيب علي الضيوف
1-أخ عزيز من ألأخوان قال لي أن أبو الفتوح جهادي متشدد و أنه مُنشئ الجماعات الجهادية!!!!!,,,,المشكلة إني تذكرت أول مرة سمعت فيها شئ له إرتباط بالجهاد...الخ...كان مبكراً في عصر السادات و كان ابو الفتوح لايزال طالباً في كلية الطب و الحادثة كانت محاولة إغتيال السادات بقيادة وكيل الفنية العسكرية -صالح سرية- بإغلاق الكلية علي السادات و قتله
كان التنظيم علي مايبدو قائم من قبل و ربما قبل أن يولد أبو الفتوح نفسه
أبو الفتوح لم يعتقل بسبب الجهاد أو اي شئ يخص الجهاد في حياته,لقد تم إعنقاله ثلاث مرات بسبب إنتمائه للأخوان فقط
لو له أربعون عام أو أكثر مع الجهاد و هو داخل ألأخوان, فإن ألأخوان هي الراعي الرسمي للجهاد و الأغتئالات و التخريب و التواطؤ علي جهادي شرس مؤسس للجهاد في داخلها,,مع العلم إن ألأخوان تفصل أعضاء قدماء مخلصين لها لمجرد تعمد عدم حضور إجتماع أو الأدلاء بتصريح بدون إذن و شهد الجميع للأخوان بالصرامة الشديدة تجاه ألأفراد و تجاه تحركاتهم و كلامهم ,صرامة فاقت الجيش و المخابرات في السيطرة و الفرز المستمر
مشكلة أبو الفتوح أنه لايقبل المساومات وكان من الصعب علي الجيش و اللول الوصول معه لأي إتفاق من نوع تلك ألأتفاقات التي تضعف موقف الأخوان و تضعهم في صورة شديدة السوء عندما يطلب منهم الناس أن يتخذوا موقف في الظروف الصعبة,ولا يعلم الناس بما قد إتفقوا عليه مع السلطان و عندما يغدر بهم السلطان لايجدوا تعاطفاً حقيقياً معهم,وهذا مُثبت في تاريخهم الطويل
ألأخوان إذا خرج أحد عن طاعتهم لا توانوا أبداً في محاربته بفجر شديد و قد سمعت شبابهم مرات عديدة و هم يتحدثون عن منشقيهم الكثيرون في الفترة الماضية بكلام يصل الي حد الخروج عن الملة و وصم المنشق بصفات أخلاقية سيئة جداً و يقسمون علي ذلك
3-التزوير و بطاقات العسكر و إستمارات أبو الفتوح و الصباحي التي تم جمعها من علي شواظئ الترع و المزابل و ألأستمارات المشهرة أصلا بعلامات تأيد شفيق و التي ضبطها المواطنون و البطاقات الدوارة و اللجان التي تم فتحها بع ألأغلاق-بلاغات من قضاة-
و كشوف الموتي الذين قاموا بالتصويت لشفيق رحمهم الله,900 الف جندي و أمين تم عمل بطاقات بمهن أخري و قاموا بالتصويت لشفيق
(النهاردة المستشار مكي أقر بالواقعة و قال مافيش مشكلة ولا عقوبة و ممكن مفيش غرامة لأن القانون بيقول أي حد فوق 18 سنة من حقه يصوت!!!!!!!!!!!....لاحظ حجة مكي؟؟؟؟؟-تقدم مواطنون و قضاة و ضباط و كل المرشحين بطعون و بلاغات للجنة الأنتخابات و النيابة و النائب العام وبالأدلة,,,كله تقدم ببلاغات ماعدا..................مرسي!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
دي كانت عينة من أشياء كثيرة تستحق منا وقفة و تأمل وربنا يستر
رضا
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق