الثلاثاء، 11 نوفمبر 2014

Reda Helal كارثة ولكن ليست مفاجأة,,,ولسه

خمسينية مهذبة الحديث خفيضة الصوت---
وسطية الحال يظهر عليها هدوء الطباع---
تعمل بالقضاء الإدارى (قانونية)---!
إنسحب الحديث بعيدً عن أوضاعنا المأساوية---
(لعلمى أنها سيساوية العائلة)---
حول حديث رسول الله صلوات ربى وسلامه عليه---
فإذا بها تباغتنى بأنها دارسة للفقه ---
وأن هناك (علماء)يطالبون بتنقيح البخارى---
أمثال من؟؟؟؟؟؟؟؟!!!!!!!!
د سعد الدين الهلالى!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
وضربت مثال حول الرجم للمحصن من الزناة أعاذنا الله ---
وأنه مخالف لما جيئ بالقرأن الكريم!!!
وأن داعش تستند لأحاديث وردت به فى عنفها وإرهابها---
وحاولت جاهدأ إفهامها ---
أن أصدق كتاب بعد كتاب الله هو صحيح البخارى---
وأن علماء الأمةالسابقون والحاليون لم يتحدث منهم أحدعن تنقيح البخارى---!
وأن الرجم أقيم بكل العهود السابقة ---
بدءً من عهد الرسول صلى الله عليه وسلم---
مروراً بأبى بكر وعمر وعثمان وعلى رضوان الله عليهم---
وأن الغزو الغربى لأمتنا الإسلامية ---
موجه للأسرة-المرأة-الشباب-البخارى---
فسكتت سكوت المتأدب والتابع لرأى عالم الأمة الهلالى!!!---
أرأيتم ماذا يفعل الإعلام الموجه المصنع على أيدى أعداء الإسلام---
ونسيت---
(ما أتاكم الرسول فخذوه وما نهاكم عنه فانتهوا)الأية
(فلا وربك لا يؤمنون حتى يحكموك فيما شجر بينهم ثم لا يجدوا فى أنفسهم حرجا مما قضيت ويسلموا تسليما)الأية
لا حول ولا قوة الا بالله العلى العظيم

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق