الجمعة، 19 فبراير 2016

التعري* عندما يكون مزااااج

فزورة اليوم
فى عام.1972
تعرض الملك الحسن الثانى ( ملك المغرب ) لمحاولة اغتيال فاشلة ، عن طريق استهداف طائرته وهو قادم من برشلونة ، بواسطة بعض افراد الدفاع الجوى المغربى كمحاولة للانقلاب على الملك بقيادة الجنرال اوفقير ،، وقد اعلنت المخابرات المغربية ان الملك قد تم اغتياله بالفعل ، كنوع من التمويه لحين التمكن من القبض على العناصر التى اسنهدفت الملك

كتب احد الصحفيين المصريين وقتها
هذا هو مصير كل خائن للعروبة والامة العربية ،،وقد اطلق على من قاموا بمحاولة الانقلاب ( الاحرار )

وبعد ايام
اعلنت السلطات المغربية أن الملك بخير ولم يصبه اى مكروه وتم القاء القبض على المتورطين فى محاولة الاغتيال ومحاولة الانقلاب الفاشلة

ف كتب نفس الصحفى
وشاءت العناية الإلهية أن تحفظ زعيما عربيا من ايادى الإرهاب الآثمة

أذكر إسم هذا الصحفى

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق