الأربعاء، 21 فبراير 2018

الطرف التالت من زماااان


عهد وأحل الله دمه
فقدموا المدينة فأتوا عليا فقالوا: ألم تر إلى عدو الله كتب لنا فينا بكذا وكذا وأن الله تعالى قد أحل دمه,,قم معنا إليه
فقال: لا والله لا أقوم معكم إليه.
قالوا: فلم كتبت إلينا؟
قال: والله ما كتبت لكم كتابا قططططططططططططططططططططططططط.
ثم خرج علي فنزل قرية خارج المدينة
فأتوا عثمان فقالوا: كتبت فينا بكذا وكذا وإن الله قد أحل دمك
فقال: إنما لكم علي شيئان:
أن تقيموا شاهدين
أو أحلف لكم بالله ما كتبت ولا أرسلت ولا علمت,,,,,,,,,وقد تعلمون أن الكتب قد تكتب على لسان الرجل,,,,,,وقد ينقش الخاتم
قالوا: فوالله لقد أحل الله دمك بنقض العهد والميثاق
فحينئذ حصروه في داره.......
إذا ضممنا إلى هذا الكتب ألتي أتت إلى سيدنا الحسين رضي الله عنه من أهل العراق يسألونه أن يخرج إليهم فلما وصل إليهم لم يجد منهم عونا ولا نصيرا لأنهم لم يكتبوا شيئا أصلا لفهمنا الان فقط أن أعداء الإسلام قد لعبوا لعبتهم الخبيثة من قدين وأن الحقد الدفين على الإسلام قد بيتوا له ودبروا بليل ما به يفرقون الأمة
تزوير كتب على لسان سيدنا على إلى أهل مصر ليثوروا
تزوير كتب على لسان سيدنا عثمان يأمر فيها بقتل الثائرين
تزوير كتب على لسان أهل العراق يحثون سيدنا الحسين على الخروج إليهم
فمتى يعلم المسلمون أن المؤامرة قدييييييمة وأنها باقية ما بقى في الدنيا إنسان يشهد لله تعالى بالوحدانية ولسيدنا محمد بالرسالة

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق