الجمعة، 22 يونيو 2018

تحليل و تعليقي عليه


الطيارة المشبوهة ...👇
سنه ١٩٩٩ في كأس القارات مصر اتعادلت مع بوليفيا و المكسيك المنظم و كنا خلاص علي بعد مبارة نتعادل فيها مع السعودية و بردوا بعتوا نفس الطيارة المشئومه بتاعة الممثلين و الاعلاميين و مصر خسرت ٥-١ روحنا مع نفس الطيارة

سنة ٢٠٠٩ اتغلبنا من البرازيل في ماتش تاريخي و غلبنا بطل العالم ايطاليا و كان فاضل ماتش واحد و نطلع الدور التاني مع اضعف دول المجموعه في نظرنا امريكا بعتوا الطيارة المشبوهه نفسها و خسرنا ٣-٠ و روحنا مع نفس الطيارة .

سنه ٢٠٠٩ غلبنا الجزائر في مصر ٢ -٠ و منتخب مصر كان الافضل بشهادة الجميع و روحنا ام درمان في مباراة فاصلة و بعتوا نفس الطيارة المشبوهة و خسرنا بهدف و مصعدناش كاس العالم و روحنا مع نفس الطيارة. 

سنه ٢٠١٨ نعمل ماتش عالمي أمام اورجواي و قدامنا فرصة كويسه للصعود يبعتوا نفس الطيارة المشبوهة و نخسر ٣-١ مع الرأفة ،،،،،،،،،،،،،،منقول
--------------------------------------------------------
تعليقي::
والله يا محمد لقد تعلمت من ديني ان الشؤم الوحيد هو الذنوب,,فمابالك بأن نرسل أئمة الذنوب و دعاة الفجور لكي نتبارك بهم!!!!!!....... لقد اصبحنا كمشركين قريش نري في ""التنجيس"" بركات ولا حول ولا قوة الا بالله...
د.رضا هلال

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق