الجمعة، 20 مارس 2020

لا تربي كلاب سعرانة,حاتعضك زي صلاح نظمي في فيلم ألأفوكاتو...

سبحان الله,,,سنة 1990 ,استدرجني زميل بالمصنع الذي كنت أعمل به إلي نقاش سياسي عن الشرق الأوسط و العرب,,,,أوضحت له مسؤلية أمريكا من أوائل الخمسينات علي كل فساد سياسي نعاني منه و قلت له, أي ألاعيب قذرة تلعبها دولة خارج أرضها ,لابد أن ترتد إليها لإنها تستعين بكوادر فاسدة قذرة من شعبها ولن تتمكن من التخلص منهم جميعاً و هؤلاء لايعرفوا الا التصرف بقذارة و هذا ما سوف يفعلونه داخل بلدهم الأم.
الشاهد أن وصول ملك الدعارة و المراهنات و احد أفسد الأمريكان الي منصب الرئاسة لهو دليل علي ما تنبأت لأمريكا به.....ها قد وصل واحد من منفذي المهام القذرة و الذي كان يدير عمله مع الخلايجة لسنوات طوال بطريقة ...مش كويسة......ولذلك يعلم خبايهم و أموالهم بدقة شديدة......لا تربي كلاب سعرانة فسوف تنهشك يوماً.....
د.رضا هلال
Walid Elsheikh
أمس، الساعة 1:12 م · العامة
مجلة نيويورك: 
عن الخطاب التاريخي لزعيمة العالم الحر "أنجيلا ميركل" .. حول أزمة كورونا: مليء بالرحمة والصراحة .. تخيل ذلك !
----
كانت قوية ومباشرة وصادقة ومتعاطفة بشكل محزن، وكشفت عن صعوبة الاختبار الذي نواجهه جميعا، وأيضا عن العزاء الذي يمكن أن توفره القيادة .. بدون اتهامات، أو تباهى، أو تحوطات، أو تحريفات، أو ادعاءات مشكوك فيها، أو استعارات مروعة
أكدت أنه أمر خطير، ويجب أخذه بجدية، وأنه يمكن التغلب عليه، وحكومتها ستفعل كل ما يمكن لذلك، ولكن بتضامن الشعب، من خلال التزامه بالقواعد، ومسئوليته عن تقليل عدد المصابين والضحايا بالبقاء في المنازل، فهي مسئوليتنا جميعا، وكل واحد دوره مؤثر.
وقدمت الشكر للطواقم الطبية لعلاج المصابين، وكذلك للبائعين في المتاجر لخدمة المواطنين.
--
وأكدت على ديمقراطية بلدها، التي تلزم بالشفافية، وأن تقليص حرية السفر والحركة أمر محزن، ولا يمكن تبريره إلا لضروريته القصوى، لحماية أرواح المواطنين
فعلت ما يفترض أن يفعله القائد: اشرح خطورة الوضع، و"أوعد" بأن تتدفق مساعدة الحكومة إلى كل من يحتاج إليها.
--
وطبيعي جدا أن أي أمريكي، سيصدم من تناقض ما قالته  مع ما قاله زعيمنا "ترامب": أنا لا أتحمل المسئولية على الإطلاق"!
==
الخطاب الكامل مترجم للانجليزية
https://m.youtube.com/watch?v=F9ei40nxKDc
==
#كورونا #ميركل #ترامب
#خطاب_ميركل #مجلة_نيويورك
#دويتشه_فيله

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق