Reda Helal التيارات الدينية تخطئ اخطاء قاتلة ولكن الفصيل المقابل يعلم جيداً ماذا يفعل و كيف يدمر الدين تماماً.تجربة التحولات العالمانية في البانيا و في البلقان و في الكثير من بلاد افريقيا التي كانت مسلمة و تركيا....الخ,,,تظهر الآن في ردود افعال مبالغ فيها جداً ضد أخطاء الأسلاميين السياسية و العمل دوماً ولو بالأكاذيب و الإشاعات علي شيطنتهم.الموقف واضح و مريب جداً,,, و أذكر قول سيدنا علي كرم الله وجهه:"ليس كمن اراد الحق فأخطئه,كمن أراد الباطل فأصابه",,لقد أصاب الفلول و أذنابهم الباطل و يحققون مايريدون كمرحلة أخيرة لخططتهم و هي أشعال الأرض تحت الجميع. ةالله لولا حريق القاهرة0الذي لانعرف فاعله إلا اآن0لما نجح إنقلاب يولية..إنها نصيحة شاعر غير مشهور أنجليزي للقادة الأنجليز أوائل القرن العشرين عندما رصد أن هناك بدايات أنتفاضات ضد الأستعمار الأنجليزي,فنصح حكامه قائلاً:"إذا تمرد عليك شعباً,فأشعل حريقاً كبيراً تنكسر له ألأعناق,فيطيعونك""",,الحريق يتم الأعداد له الآن, ولكن هل يعرف الناس ماسوف يحدث؟؟ و ماذا بعد الحريق؟؟؟؟؟,,,,يرد عليهم "التلمود" "لاتهدر دماً يهودياً و خذ أرض ألأممين بدم ألأممين",,رجال مشهورون و يقولون أنهم حشدوا 15 مليون,,الا يكفي هذا لأنشاء حزب عملاق يبتلع الساحة السياسية تماما؟ شوري و شعب و رياسة و نقابات؟؟؟ ولكن دفع هذه الأعداد بدلا عن ذلك الي الشارع و تحفيزهم ضد مرسي كما لو كان يحكم مصر من 52 , و نسب كل البلاوي له,,حتي المهملين-ولا أتهم بالخيانة-من قادة الجيش و ألأمن,يتم قتل رجالهم و يهتفون في جنازتهم"يحرق دين أم الأخوان"!!!,,من الذي يجب أن يحمي من؟ جيش و شرطة و مخابرات و أمن دولة تنتظر من ألأخوان أن يحموهم؟؟؟؟,,,لا أعرف والله ماذا أقول,,,,كان يجب أعدام كل القادة المقصرين,,حكيت لك من قبل أن الكوماندز الأسرائيلي دخل إلي العمق بطائرات هليوكوبتر سنة 1969 و سرقوا رادار روسي من طريق أسنا البحر ألأحمر,و تم أعدم 12 لواء لهذا.لماذا لمي تم أعدام القادة المسؤلين عن شهداء الحدود؟؟؟؟؟,,,هل تعرف لماذا؟ لأن الخطة هي شيطنة مرسي و هي الخطة التي أتت ثمارها الأن وللأسف في اوساط المتعلمين و قد ظننت أن لهم القدرة علي فهم و تحليل الأمور ولكن يبدو أن النظم السابقة تمكنت من ليس عقولنا فقط بل و من وجداننا و ألبابنا,فصرنا لانسمع إلا مايسمعوننا إياه فقط ولا حول ولا قوة إلا بالله................................رضا هلال
الأحد، 16 يونيو 2013
الدين و السياسة وردي علي أحد الشباب
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق