للمرة ألآخيرة
للمرة الآخيرة و بالنسبة لأخواني ألأقباط,أحذر و بكل أخلاص من ألأنزلاق في
فخ الفتن,و لقد لاحظت أن مجمل الردود تدل علي علي عدم فهم و توجيه أتهامات
بأن النقد الموجه لهم كلام مرسل والي آخر هذه العبارات المنمطة .....
الوضع خطير و الدفع بالناس الي الشوارع بهذه الطريقة لن يؤدي إلا إلي
الصدام و جر المسيحين إلي هذا المستنقع كارثة, و سوف أعيد سؤال الناس
البسطاء في الميدان أثناء ألأيام الأوائل للثورة,"هو مش المسيحين كان بتوع
حسني بيقتلوهم في الكنايس و فجرولهم كنيسة بحالها,,هي ليه المنيسة بتقولهم
ماتنزلوش؟؟؟",,,,فطن الناس مبكراً للتوافق في التوجه بين رأي بعض القيادات
الكنسية و بين مشايخ فضائيات حسني المشاهير,,كلهم ضد الثورة,,,ثم تعجب
الناس مرة أخري لتأيد الكثير من المسيحيون لشفيق شريك حسني قاتل
المسيحين!!!!!!,,,و ألآن ينادي قسيس للجهاد ضد حسني قاتل
المسيحين؟لآلآلآلآلآلآ,,,,لكن ضد مرسي؟؟؟؟؟؟؟؟؟,,,,,, أمور يسهل تأويلها في
أتجاهات آخري و مشاركة بعض المسيحيون في تمرد بهذا الحماس الذي أفتقده
الناس منهم في الميدان أثناء الثورة هو محل الريبة في الموضوع.
كلامي
هذا لوجه الله سبحانه و تعالي و أرجعوا لمقالاتي التي كنت أدافع فيها عن
مواقف المسيحين و أستجدائي أعذار لهم,,ولكن ألآن الموقف جد خطير ولينظر كل
من علي أرض مصر أين يخطو و أين يضع قدمه و ماذا يخرج من لسانه
رضا هلال
للمرة الآخيرة و بالنسبة لأخواني ألأقباط,أحذر و بكل أخلاص من ألأنزلاق في فخ الفتن,و لقد لاحظت أن مجمل الردود تدل علي علي عدم فهم و توجيه أتهامات بأن النقد الموجه لهم كلام مرسل والي آخر هذه العبارات المنمطة ..... الوضع خطير و الدفع بالناس الي الشوارع بهذه الطريقة لن يؤدي إلا إلي الصدام و جر المسيحين إلي هذا المستنقع كارثة, و سوف أعيد سؤال الناس البسطاء في الميدان أثناء ألأيام الأوائل للثورة,"هو مش المسيحين كان بتوع حسني بيقتلوهم في الكنايس و فجرولهم كنيسة بحالها,,هي ليه المنيسة بتقولهم ماتنزلوش؟؟؟",,,,فطن الناس مبكراً للتوافق في التوجه بين رأي بعض القيادات الكنسية و بين مشايخ فضائيات حسني المشاهير,,كلهم ضد الثورة,,,ثم تعجب الناس مرة أخري لتأيد الكثير من المسيحيون لشفيق شريك حسني قاتل المسيحين!!!!!!,,,و ألآن ينادي قسيس للجهاد ضد حسني قاتل المسيحين؟لآلآلآلآلآلآ,,,,لكن ضد مرسي؟؟؟؟؟؟؟؟؟,,,,,, أمور يسهل تأويلها في أتجاهات آخري و مشاركة بعض المسيحيون في تمرد بهذا الحماس الذي أفتقده الناس منهم في الميدان أثناء الثورة هو محل الريبة في الموضوع.
كلامي هذا لوجه الله سبحانه و تعالي و أرجعوا لمقالاتي التي كنت أدافع فيها عن مواقف المسيحين و أستجدائي أعذار لهم,,ولكن ألآن الموقف جد خطير ولينظر كل من علي أرض مصر أين يخطو و أين يضع قدمه و ماذا يخرج من لسانه
رضا هلال
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق