كتبت مقال من شهر و نص عن تخيلي للسيناريوهات المحتملة و تلخيص ما كتبت:::
1-الحيش يلعب لعبة إنقاذ نظام العسكر المعتادة و التي أغتالوا السادات من أجلها عندما تمادي في التحول إلي المدنية و خلعوا حسني بسببها, وألآن مأمورية السيسي تشطيب خطط التقسيم و يتصرف برعونة و شاء الله أن يكشف أمور كثيرة و أعتقد أن الجيش يحاول تدارك الموقف ولو بتعين شخص جديد مدني كابوتفليقة أو عسكري أخر.
2-إستبقاء السيسي بشوية إصلاحات و القبض علي بعض القيادات و إخراجعم طبعاً فيما بعد و تخفيض أسعار و المزيد من الإفراجات بالتزامن مع إعتقال من يظنوا أن له تأثير في الشارع.
3-أخطر سيناريو هو أن تفلت الخيوط من يد اللاعبين و يدخل الصهاينة بمجموعاتهم في القيادة المصرية أمثال صفوت الشريف و غيره من مجموعة الظل و يتم دفع رجال الأعمال و الكنيسة و السلفين بمليشياته يتبع هذا توتر نوبي و بدوي و يكون سيناريو أشبه بسيناريو السودان,ولو أن السفير الأمريكي في مصر الآن هو من كان في العراق و له أكيد خططه.
ربنا يستر
رضا هلال
رضا هلال
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق