الأحد، 31 يناير 2016

سيادة اللواء المدير إسماعيل باشا الشاعر


Reda Helal
Reda Helal
حدث في حي عين شمس من حوالي عشر سنوات خطف 2 بلطجية طفلة عمرها 5 سنوات و أغتصبوها و قتلوها و ألقوا بها علي كوم قمامة بالمنطقة...بعدالعثور علي الطفلة و عرف أهلها أصيب أباها بإنهيار شديد و فقدان نطق و شبه شلل نصفي و في يوم العزاء قام أهل الأب بوضعه علي مقعد في الصالة و حدث أن حضر أمام المنزل عدد من صحفين الحوادث,و من العجيب أن حضر فوراً أراد أمن مرعبين و منعوا الصحافيين,و معهم.....إسماعيل الشاعر......,,,, صعد هذا الشاعر إلي شقة أبو الطفلة الضحية رحمها الله,,,و توجه إليه بوجه غليظ و صوت جهوري قائلاً له:"عايو تتشهر علي حساب بنتك يا بن الوسخة,,,جايبلي صحفين تحت يا خول يابن الشرموطة,,,, طب عليا النعمة لو إتكلمت مع صحفي لأطلع دين أمك و أخليك تحصل البت"..... و خرج من الشقة و الرجل لا يعرف أحد إن كان فهم ماهذا أو ماذا يقول,,,,,,,,,,,و دي شهادة من جيران الحادث ده ولا حول ولا قوة إلا بالله
رضا هلال
------------------------------------------------------------------------------
 
Sameh Elatfy.

اللواء اسماعيل الشاعر الحرامي والقاتل الذي نهب ملايين الدولارات وقتل عشرات المسلمين. هذا السفاح كما غيره لا يتعظ من أقدار الله ! هذا القاتل وهو مدير امن وفي جبروت السلطه كان من أقذر عصابات العادلي ومبارك في تعذيب المسلمين وانتهاك اعراضهم والتضيق عليهم في أعمالهم ! وحدث ان ابنه الكبير عمر وكان مخرج وشاب وصرف عليه الشاعر في دراسه بالخارج وتعليم خاص وكلها من السحت واموال منهوبه ذهب ابنه عمر بسيارته الحديثه الي زياره أصدقاءه في مارينا وتعرض لحادث بسيارته أودي الي هلاكه وتقطيع جسده إربا إربا ! ورغم ذلك لم يتعظ هذا الحرامي والقاتل واستمر في ضلاله وظلمه وقتله للمسلمين وتعذيبه لهم ! وابنه الثاني ضابط شرطه كان يودي التحيه العسكريه لمبارك والعادلي في اثناء محاكمتهم وهو الان مصاب بالسرطان ! لقد صدق رسول الله صَلِّ الله عليه وسلم كل لحم نبت من سحت فالنار أولى به" (رواه الإمام أحمد في مسنده)، ان من عقوبه الله للظالمين ان يضلهم في طغيانهم ولا يتوب عليهم ولا يرزقهم الهدايه ! ولذلك فتجد كل الفنانات والفنانين في مصر يموتوا بالذل والمرض وكذلك كل الضباط المرتزقه من جيش وشرطه تجد حياتهم كلها مرض وذل وحسره رغم الملايين التي نهبوها ! ويوم القيامه حسرات ونسال الله ان يهلك كل الظالمين واعوانهم 
سامح العطفي لندن

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق