الردعلي أكاذيب و طعون الملحدين في مشايخ الأمة.
يدعي الملحدون وأصحاب الديانات الأخري أنه يجب قبول سب الشعراوي و غيره من رموز العلم الفقهي و الشرعي و قادة الأمة المسلمة و هذا لإن النبي صلي الله عليه و سلم تسامح مع من فعل في عهده و هؤلاء يتجاهلون أن النبي لم يكن متسامحاً في كل المواقف ولكن دافع و حارب و تناظر و ناقش, لم يكن النبي صلي الله علي و سلم درويشاً تائهاً يتعرض للإهانة و يبتسم!!!!!!!!!!!!!!!!
و هنا أحب أن أوضح أمراً هاماً يتجاهله هؤلاء عمداً و يردده ورائهم جهلاء الأمة:
بعد أن أتم الله و رسوله نعمة الدين و أتضحت الأمور و أصبح لامجال لعدم الفهم,لا يمكن العودة لنقطة البداية حيث كان مجال التسامح مبني علي جهل و عدم فهم ممن يخطئون بحق الدين و رجال الأمة و رموزها و قبل تبلور قواعد الدين .ألآن أصبح من غير المقبول سب الدين ولا الله ولا الرسول ولا من اتبعهم بإحسان,و من يفعل هذا فهو عدو يجب الرد علي كلامه بكلام الفقه و العلم و المنطق و الرد علي اعتدائه بإعتداء مماثل لردعه و حماية ضعفاء الأمة من جبروته.
د.رضا هلال
يدعي الملحدون وأصحاب الديانات الأخري أنه يجب قبول سب الشعراوي و غيره من رموز العلم الفقهي و الشرعي و قادة الأمة المسلمة و هذا لإن النبي صلي الله عليه و سلم تسامح مع من فعل في عهده و هؤلاء يتجاهلون أن النبي لم يكن متسامحاً في كل المواقف ولكن دافع و حارب و تناظر و ناقش, لم يكن النبي صلي الله علي و سلم درويشاً تائهاً يتعرض للإهانة و يبتسم!!!!!!!!!!!!!!!!
و هنا أحب أن أوضح أمراً هاماً يتجاهله هؤلاء عمداً و يردده ورائهم جهلاء الأمة:
بعد أن أتم الله و رسوله نعمة الدين و أتضحت الأمور و أصبح لامجال لعدم الفهم,لا يمكن العودة لنقطة البداية حيث كان مجال التسامح مبني علي جهل و عدم فهم ممن يخطئون بحق الدين و رجال الأمة و رموزها و قبل تبلور قواعد الدين .ألآن أصبح من غير المقبول سب الدين ولا الله ولا الرسول ولا من اتبعهم بإحسان,و من يفعل هذا فهو عدو يجب الرد علي كلامه بكلام الفقه و العلم و المنطق و الرد علي اعتدائه بإعتداء مماثل لردعه و حماية ضعفاء الأمة من جبروته.
د.رضا هلال
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق