الشيعة الآن يشترون أراضي مصر بالأزهر و الحسين و الجمالية و السيدة زينب و لهم مؤسسات و شركات ضخمة و الكثير من مشايخ السلطاان متشيعون متخفون.......
الضرب في الشيخ الشعراوي و في الإسلام و سكوت الشيخ الفرنساوي الباريسي-24 سنة في فرنسا و عضو سابق بعصابة آمانة سياسات حسني مبارك- المسمي بالطيب مريب ,,,الضرب في السُنة في كل العالم أصبح أمراً واضحاً وليس هاجساً طائفياً...
د.رضا هلال
-------------------------------------------------------
منقول
المستشرقون حينماأرادوا الطعن ف الصحابة بدءوا؟بأبى هريرة لماذا لأنه أكثر الصحابة رواية للسنة،وحينما أرادوا الطعن في كتب السنة بدءوا بالبخارى لأنه الأشهر والأضبط،فإذا سقط هذان الرجلان وهماالأعلى فسقوط بقية الرواة سهل يسير ولهذا استمرت الحمله الخبيثه باستهداف
الشيخ الشعراوى،، الذي لاينكر إلا جاحد فضله علي آلامه الاسلاميه
الان خرجوا ليسقطوا هذا الرمز لان حرب إسقاط الرموز دائمه ومستمرة والهدف الفصل بين آلامه وعلمائها
من اجل إسقاط رمزيه الشيخ الشعراوى حتي لايكمل احد بعد ذلك على علمه وعلى طرحه وعلى ما أسعد به العقول من معاني
رائعه قريبه من العقل في تفسير كتاب الله تعالي
رحمة الله على فضيلة الامام الشيخ الشعراوى
ولعن كل من تطاول عليه او على غيره من أئمتنا ومشايخنا
الضرب في الشيخ الشعراوي و في الإسلام و سكوت الشيخ الفرنساوي الباريسي-24 سنة في فرنسا و عضو سابق بعصابة آمانة سياسات حسني مبارك- المسمي بالطيب مريب ,,,الضرب في السُنة في كل العالم أصبح أمراً واضحاً وليس هاجساً طائفياً...
د.رضا هلال
-------------------------------------------------------
منقول
المستشرقون حينماأرادوا الطعن ف الصحابة بدءوا؟بأبى هريرة لماذا لأنه أكثر الصحابة رواية للسنة،وحينما أرادوا الطعن في كتب السنة بدءوا بالبخارى لأنه الأشهر والأضبط،فإذا سقط هذان الرجلان وهماالأعلى فسقوط بقية الرواة سهل يسير ولهذا استمرت الحمله الخبيثه باستهداف
الشيخ الشعراوى،، الذي لاينكر إلا جاحد فضله علي آلامه الاسلاميه
الان خرجوا ليسقطوا هذا الرمز لان حرب إسقاط الرموز دائمه ومستمرة والهدف الفصل بين آلامه وعلمائها
من اجل إسقاط رمزيه الشيخ الشعراوى حتي لايكمل احد بعد ذلك على علمه وعلى طرحه وعلى ما أسعد به العقول من معاني
رائعه قريبه من العقل في تفسير كتاب الله تعالي
رحمة الله على فضيلة الامام الشيخ الشعراوى
ولعن كل من تطاول عليه او على غيره من أئمتنا ومشايخنا
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق