الاثنين، 25 فبراير 2013

موضوع سابق و تعليقات جديدة



Ahmed Shawky
سامحوني لست من عادتي ولا من طبعي ان اجعل اي موضوع بشكل طائفي لكنها الحققة المرة
بعض اخوانا الأقباط النهاردة قطعوا دوران شبرا و وقفوا الطريق و عملوا خيام اعتصام و بيطالبوا الجيش بالتدخل العسكرى ضد مرسى
الله يرحم أيام لما وقفوا يولولوا زى النسوان قدام ماسبيرو و يقولوا يسقط حكم العسكر و يقولوا عاوزين حماية دولية و تدخل أجنبى
الله يرحم أيام لما اشتبكتوا مع الجيش و قولتوا الجيش قتلنا و دهسنا بمدرعاته
الله يرحم أيام لما قولتوا ان الجيش المصرى جيش احتلال و كفار
محمد مرسى قتل كام واحد منكم لحد دلوقتى؟
الحقد الأعمى و الأمراض النفسية بتعمل أكتر من كدا
للأسف في ناس تحترم اللي يهنيها وتهين اللي يحترمها
وهو ده طبع العبيد
فاكريين الفيديو دا و لا ناسيينه؟؟؟؟
قساوسة يكفرون الجيش ويحرضون علي قتل الجنود.flv
www.youtube.com
قساوسة يكفرون الجيش ويحرضون ضد هذا الجيش المصري الشجاع الذي لم يلوث يده بقتل اي مصري علي مر التاريخ ... نحن مع الجيش المصري الشجاع ضد البلطجية والخارجين علي
--------------------------------------------------------------------------------
أنا كنت شيرت الموضوع ده
ورد علي صديقي وجيد حنا بالرد ده
ic
هذا الكلام ينم على عدم دراية بما يحدث في مصر ، وينسى أو يتناسى أن وراء كل الأحداث الطائفية تجار الدين ، الذين افتعلوا كل هذه الحوادث بمنطق فرق تسد ، وهو نفس منطق الانجليز الذين دفعوا لهم أول 500 جنيه من إيراد قناة السويس لتأسيس الأخوان المتأسلمين. ويتناسى أنهم من دبر كل حوادث العنف في مصر ، ويتناسى ما تمر به مصر الآن من ظرف عصيب ، إن اكتمل ، سيكون انتصار للصهيونية ، وهزيمة لمصر أكبر مئة مرة من هزيمة 1967.
لست أدري لماذا التركيز على الأقباط ، وتتضخيم ما يفعلون ، في نفس الوقت الذي يتم التغاضي على الدكتاتورية والفاشية التي يتم تأسيسها الآن في مصر. أن التركيز على ما يفعله الأقباط هو محاولة لمزيد من الفرقة وتعميقها أكثر وأكثر ، فالأقباط هم مصريون قبل كل شئ ، وينبغي النظر إلى تصرفاتهم على انهم مصريون ولا شئ أخر.
لم يعد لدي ثقة في برأة ومصداقية ما يكتب ويرسل لأصدقاء البريد الألكتروني ، ومصداقية من يدعون الثورية ، وقد صاروا الآن مدافعين عن الديكتاتورية والفاشية ، ويبررون ما كانوا يقيمون الدنيا ولا يقعدونها بسببه أيام مبارك. المبادئ لا تتجزأ ، ولا تتغير بتغير السلطة.

أدعوا الله أن يعطي الجميع البصيرة ليري ويفهم ما يحدث لمصر ، وما يحاك لها باسم الدين. وأدعوا الجميع أن ينظروا للأمور بنظرة متجردة ، وصدق مع النفس ، وفي ظل المبادئ الأخلاقية الأساسية التي هي الحد الأدني للأديان السماوية ، التي تسموا فوق الأخلاق. هذه الدعوة ضرورية حتى لا يندم من يبرر الأحداث ، إذا ما حدث لا قدر الله ما يضر مصرنا الحبيبة.

ليحفظ الله مصر من كل مكروه ، ليحفظ الله مصر من كل مكروه ، ليحفظ الله مصر من كل مكروه.

وجيد
--------------------------------------------------------------------------------------------
قمت أنا علقت علي تعليق صديقي وجيد و قلت كده



رد من أخي وجيد حنا و هو رد يتميز كالعادة بالحب و الموضوعية. المشكلة فيما يتعلق بالأقباط هي بالضبط ماينطبق علي المسلمين عندما يتورط بعضهم في صدام مع قسيس أو كاهن من كهنة القنوات المسيحية المصرية المريبة التي يتم بثها من قبرص و تعمل دوماً علي لعن ألأسلام و نبي ألأسلام و كان أخر إنجازاتهم الترويج للفلم المُسئ للرسول,,فيبدأ كُلٍٍٍِ من حسني النية من المسلمين و سيئي النية أيضاً بالرد القاسي و التعميم علي إخوانهم المسيحين
المُشكل ألآن أن المسيحين و هم في حالة الفزع الشديد من متطرفي المسلمين,لم يلحظوا الفرق بين جماعات المسلمين و بعضها البعض, فوجهوا خوفهم و نقضهم إلي من هم ليسوا متورطين في الهجوم علي المسيحين أصلاً,,فتحفز هؤلاء ضد المسيحين مرتكبين نفس الخطأ....التعميم
أنا نفسي تفاجأت بعدد أمور بدأ من تأيد بعض المسيحين لشفيق شريك نظام مبارك في كل مساوءه بما فيها ضرب ألأديرة و حرق و نسف الكنائس و طبعاً هذا أثار حفيظة الكثير من المسلمين الذين ظنوا أن المسيحيون يردون لهم أن يتم أعتقالهم و تعذيبهم و هتك عروضهم مرة أخري بتأيدهم فرد من عصابة حسني, إن هذا الأمر أثار تعجب الكثير من المسلمين ولا يزال أمراً غامضاًً
قام أيضاً الكثير من المسيحين بالتورط في الترويج و أعادة بث شتائم الفلول-المسلمين- ضد ألأخوان و ضد مرسي ظناً منهم أن هذا عملٌ آمن لآن من قال أصلاً مسلم,,و نسوا أن لو أنتقض مسيحي رمز من رموز المسيحية ثم قام مسلم بترويج مقولة المسيحي,ربما يستشعر الكثير من المسيحيون الألم و الغضب من تورط مسلمين في هذا
أعتقد أن الكثير من المسيحين يتحدثون و يبثون علي شبكة المعلومات مايمكن أن يُختزن في صدور المسلمين و يساء فهمه و يؤثر سلباً علي العلاقة بينهما
لقد قمت بتشير هذا الفديو للتنبيه مرة آخري علي خطورة أن يقوم مسيحيون بالضرب في رموز الجماعات-و أنا أختلف معهم و دأئماً أُذكر بأن قنواتهم الفضائية تم إنشائها منذ سنوات طويلة علي يد عمر سليمان و في عصر حسني-و أؤكد أن مايوجهه المسيحين من النقد اللاذع ضد هؤلاء,يستغله قادة التطرف لكي يستحثوا صفوف شبابهم ضد المسيحين بطريقة" يالا نعمل لنا عدو مشترك علشان نحب بعض""....مرة أخري,,أحبائي المسيحيون,,ماتغرزوش أكتر من كده
رضا هلال
1Like ·

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق