السبت، 16 فبراير 2013

صورة من سوريا و تعليقي عليها

‎ likes a photo.
RELATED POST
  • Like Page
    ‎مليون توقيع لخلع محمد مرسي‎
    وإذا قيل لهم لا تفسدوا فى الأرض
    قالوا إنما نحن مصلحون إلا إنهم هم المفسدون
    ولكن لا يشعرون ..
    وها هو حال المتأسلمون ,,,

    *Roony*
    وإذا قيل لهم لا تفسدوا فى الأرض قالوا إنما نحن مصلحون إلا إنهم هم المفسدون ولكن لا يشعرون .. وها هو حال المتأسلمون ,,, *Roony*
    Like · · · 2 hours ago ·

    • ‎احمد امام‎ and 75 others like this.
    • Hazem Sabry احا احا يا ولاد الوسخة
    • Dina Dondon ai da fen da
    • Reda Helal لا أعرف لماذا ترتفع أصوات الناس عندما يثأر المظلوم لنفسه ولا يرتفع لهم صوت عندما يقع عليه الظلم؟؟؟,,,لماذا تقبض الشرطة فوراً علي من يقتل البلطجي ولا تقبض علي البلطجي ولو قتل ألف؟؟؟؟ هذا المشهد من سوريا , و أوجه سؤالي لأي أحد,,ماذا لو أغتصب بلطجية بشار أمك أو أ بنتك أو أو...إلأخ و تمكنت يوماً ممن فعلوا بها هذا؟؟؟؟؟؟,,هل تتمكن من ضبط نفسك؟؟؟؟؟,,,لا والله..لقد قام الناس بتمزيق قاتل عمر إبن الخطاب لعدة أيام,,و قام علي بحرق من عبدوه أحياءاً,,,هناك مواقف قبل نشرها يجب و للأمانة ومن قواعد أحترام القراء أن تنشروا خلفية المُشكل. لو وجداتاك في الشارع تصرخ و تسب و تلعن,,ماذا نقول عنك و ماذا نظن فيك؟؟؟؟,,, هل نقول أن هذا الشخص غير محترم و سافل أم هذا الشخص تعرض لأذي في عرضه أو شئ غالي لديه؟؟؟؟؟ لابد أن نفهم أولاً ,,,, ألأعتصاب في أعلي معدلاته في سوريا من قبل كلاب بشار السعرانة و ممنهج و منظم كما كان يحدث في رايفوا و البوسنة و الهرسك,,,وأقسم لك بالله لو أصاب أحد عرضي لسحلته ولفعلت به نفس الفعلة و لن أستحي فأن لست من التيارات ألأسلامية ولكن هؤلاء يستحون أن يفعلوا بهؤلاء الكلاب ما فعلوه بعروضهم,,,هؤلاء يلتزمون بمحددات أخلاقية في قتالهم مما زاد من خسائرهم الميدانية وأقسم لك مرة أخري أنني أتمني أن أقوم عنهم بتعذيب و سحل هؤلاء الكلاب و أن كان ينتقدني دائماً المتدينين و يقولون هذا حرام و ذاك كذا,,,و ليسامحني ربي,فأنا لست بنفس قدر ضبط النفس لدي هؤلاء.....أعرف أولاً ماذا فعل الخنزير المسحول هذا بهم قبل الشتائم و ألأحكام السطحية.أنا متأكد أن لو خدش أحد سياراتكم لقمتم بالسباب لمدة ساعة علي الأقل و لحشدتم المعارف و الوسايط للأنتقام منه,,فما بالك بما يفعله كلاب بشار هناك
       رضا هلال
مرسلة بواسطة في

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

الاشتراك في: تعليقات الرسالة (Atom)