السبت، 2 فبراير 2013

المدافعون عن الظلم


  • Yousra Algande لما يتحول سجين راي في عهد مبارك تم القبض عليه يوم 27 يناير بسبب احداث الثورة لمتهم ويروج لذلك بعض اللجان الالكترونيه ويروجو للكلب شفيق الحرامي الهارب من المسائله القانونيه والجنائيه علي انه بطل يبقي عليه العوض ومنه العوض
  • Salah Mohamed Attia الناس بتوع شفيق دول ناس بقر
  • Reda Helal هناك ثلاث أنواع ممن يدافعون عن الظلم,,,أحدهم لم تصله المعلومة و تم تضليله و خداعه و تصوير الخائن له علي إنه بطل و زعيم ولم ينعم ربه عليه بالبصيرة الكافية أو القدرة علي تحليل مايسمع و أن يربطه بالوقائع و ألأفعال. النوع الثاني هو المنتفع من الفساد و هو دنئ بطبعه و يستلذ باللقمة الحرام كمحب الزنا و السرقة.....الخ,,و بطبيعة الحال فأن ذهاب زعماء اللصوص عن المشهد السياسي معناه تدمير"السبوبة" من ناحية و تشجيع أصحاب الحقوق المنهوبة علي أن تبدأ في المطالبة بها و طلب القصاص من هؤلاء . النوع الثالث و هذا هو ألأصعب في التعامل معه,هو من أرتبط عنده الظلم بالأحساس بالآمان,تجده يقول علي السافل.."شخصيته قوية"",,,و علي اللص.."فاهم شغله",...و علي المنافق"شاطر",,.....الخ ,,,, درست قديماً حالات عديدة من الخلل النفسي و كان من أصعبها و أكثرها تعذراً علي العلاج,,هؤلاء الذين أرتبط عندهم الشذوذ الجنسي بالأحساس بالآمان.... هذه ألأنواع تزداد عدداً في ظل الحكومات الديكتاتورية,,ينتشر الخلل النفسي بكل أنواعه و تتراجع الرجولة و سماتها السلوكية و حتي البيولوجية. حل مشكلاتنا صعب جداً إن لم تتضافر جهود المخلصين لربهم و لبلدهم و لأهلهم ,,كل من يدعي أنه صاحب فكر أو قضية يجب أن يقوم بإثبات هذا علي أرض الواقع. يجب التخلص من التشرزم الذي أنتشر بين أصحاب الحقوق. لقد أصبح التأخي و التعاون حكراً علي أسوء خلق الله!!!!!!!!!,,,, فهل لمن يحرصون علي كرامتهم و أكرمهم الله بقدر من الوعي أن يكون لهم في نصيب من هذا التعاون و الجلد علي فعل الخير و مقاومة الشر 
    رضا هلال

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق