الأربعاء، 27 فبراير 2013

الخائن حسني

وتلك الايام نداولها بين الناس
رقية السادات لـ"العربية": أخبرت والدى بوجود مؤامرة عليه من مبارك
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

قالت رقية السادات، ابنة الرئيس المصرى الراحل الأسبق محمد أنور السادات، إن الرئيس السابق حسنى مبارك زار البنتاجون قبل مقتل السادات بدون علمه، والمخابرات الإسرائيلية أخبرت الرئيس السادات بأن هناك مخططا للانقلاب عليه من مبارك.

وأضافت رقية أثناء حديثها لبرنامج الحدث المصرى مع الإعلامى محمود الوروارى، على قناة العربية، أن المستندات التى عثر عليها المحامى سمير صبرى ضد المحامى الدكتور أسامة رشدى والتى تدينه فى مقتل السادات، أوجبت إعادة رفع الدعوى الخاصة بقتل الرئيس الراحل أنور السادات وبخاصة بعد تعيينه فى المجلس القومى لحقوق الإنسان.

وأضافت أن السادات عندما كان يمرض ولو مرض بسيط أو يسافر كان ينيب نائب رئيس الجمهورية فى إدارة شئون البلاد وهو ما طمع حسنى مبارك فى الكرسى مبكرا، ولم يفهم أن تلك هى الديمقراطية وممارستها.

وأكدت أن الرئيس السادات كان يعد لتغييرات عديدة من بينها تغيير حسنى مبارك قبل حادث المنصة مباشرة، مشيرة إلى أنه تم إبلاغها من السفير المصرى فى لندن حينها بتحركات خارجية مريبة من جانب حسنى مبارك والمشير أبو غزالة لقلب نظام الحكم.

وقالت، إنها أخبرت الرئيس السادات قبل الحادث بثلاثة أسابيع بهذه الأنباء، وواجه الأمر باستغراب لأنه كان ينوى ترك الحكم بعد استلام آخر قطعة من الأرض المصرية المحتلة ويكتفى برئاسة الحزب الوطنى الديمقراطى.




نسرين
رقية السادات لـ"العربية": أخبرت والدى بوجود مؤامرة عليه من مبارك
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

قالت رقية السادات، ابنة الرئيس المصرى الراحل الأسبق محمد أنور السادات، إن الرئيس السابق حسنى مبارك زار البنتاجون قبل مقتل السادات بدون علمه، والمخابرات الإسرائيلية أخبرت الرئيس السادات بأن هناك مخططا للانقلاب عليه من مبارك.

وأضافت رقية أثناء حديثها لبرنامج الحدث المصرى مع الإعلامى محمود الوروارى، على قناة العربية، أن المستندات التى عثر عليها المحامى سمير صبرى ضد المحامى الدكتور أسامة رشدى والتى تدينه فى مقتل السادات، أوجبت إعادة رفع الدعوى الخاصة بقتل الرئيس الراحل أنور السادات وبخاصة بعد تعيينه فى المجلس القومى لحقوق الإنسان.

وأضافت أن السادات عندما كان يمرض ولو مرض بسيط أو يسافر كان ينيب نائب رئيس الجمهورية فى إدارة شئون البلاد وهو ما طمع حسنى مبارك فى الكرسى مبكرا، ولم يفهم أن تلك هى الديمقراطية وممارستها.

وأكدت أن الرئيس السادات كان يعد لتغييرات عديدة من بينها تغيير حسنى مبارك قبل حادث المنصة مباشرة، مشيرة إلى أنه تم إبلاغها من السفير المصرى فى لندن حينها بتحركات خارجية مريبة من جانب حسنى مبارك والمشير أبو غزالة لقلب نظام الحكم.

وقالت، إنها أخبرت الرئيس السادات قبل الحادث بثلاثة أسابيع بهذه الأنباء، وواجه الأمر باستغراب لأنه كان ينوى ترك الحكم بعد استلام آخر قطعة من الأرض المصرية المحتلة ويكتفى برئاسة الحزب الوطنى الديمقراطى.




نسرين

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق