الثلاثاء، 30 أبريل 2013

فقهة ألأولويات ولعب السياسة


  • Reda Helal صدقت,,لك أن تتخيل مدي أصرار هؤلاء من السبعينات تحديداً علي فعلهم هذا , هو ذلك الفعل الذي يناقض صحيح الدين حتي في البسيط من و الواضح من مسائل المعاملات.من الواجب أن ندعوا للحجاب و اللحية وووو,,ولكن يجب أن يتم وضعها في إطاران أساسيان:ألأول.,و هو إطار الأولويات,أي عدم التشجيع عليها قبل إرساء منظومة ألأخلاق و إلا إلتزم باللحية اللصوص و النصابون و ألتزم بالنقاب ممن لم يعطين للأخلاق مكاناتها و يتم بذلك "تسديد بند" المظهر و الهيئة و ببحالة تتناقض مع مضمون هذا الشكل,فنفتن بذلك الناس و نعطي للدين مظاهر متناقضة......,الأطار الثاني., هو كيف ندعوا,,و هذه أيضاً لها اصولها التي تعلمناها من سلفنا الصالح ولا أعرف لماذا يصمم بعض من الدعاة علي مخالفة مناهج الدعوة التي رسخها الرسول و صحابتها و من سار علي النهج..هل قام الرسول بإعادة الوضوا مثلاً هو و أحد الصحابة أمام رجلٍ ما ليلفت نظره لصحيح الوضو؟؟ لا لم يحدث ولكن فعلها الحسن و الحسين و أثني علي هذا الفعل كل العظماء من علماء الأمة,,لم يخالفوا منهج الدعوة ولكنهم قدموا آلية أخري لتوضيح أمر من أمور العبادة,فحسنت البدعة. بالنسبة للشيع’الشيعة في اساسها مصيبة كبري ولكن يجب أن يكون تعاملنا معها من خلال ألأسس المرعية في ألأمور الدعوية من إتباع الحكمة و الموعظة الحسنة و مراعاة أن الكثيرين ممن يؤمنون بما يخالف الشرع من هؤلاء الذين إتبعوا قادة فكر مُعين بحسن نية,ولقد عشت هذه التجربة في الخارج ولاحظت دخول الكثيرون في الأسلام ولكن علي ملل البهائية و ملل الشيعة المختلفة و ذلك في في سكرة عظيمة للأزهر و عليه,يجب قبل أن نهاجم أي شخص أن ندرك أن العديد من أخطاء ألآخرين نقع مسؤليتها علي عاتقنا و ذنبهم في رقابنا نحن ,حتي فيما يتعلق بمن يتحالف و الفسدين,هؤلاء ذنبهم في رقبة القيادة السياسية التي تتواطأ علي المجرمين ولا تفضحهم فيُفتن بهم الضعفاء و يستقوي بهم أمثالهم . أطلت عليكم,عفواً
     رضا هلال
     
    يقول ابن عطاء الله فى حِكَمه فى الحكمة الثالثة والتسعون بعد المائة(من علامات اتباع الهوى المسارعة الى نوافل الخيرات والتكاسل عن القيام بالواجبات).....
    اللحية والجلباب والنقاب والهياج ضد الشيعة..........ثم التحالف مع جبهة خراب مصر...ومع القضاة اللصوص

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق