الأحد، 21 أبريل 2013

تعليقي علي رد شخص علي مقال مازن سواف


  • Reda Helal من ألأول و العداء ضد السنة واضح جداً.هل تتذكرون من الذين كان يقتلهم حافظ لعنة الله عليه بعشرات ألألاف؟؟؟,,كانوا من السنة.طبعاً أتمني ألا يتحول الجهاد إلي صراع طائفي ولكن هناك نقاط مهمة يجب الوقوف عليها و يجب أن يبدي الشيعة العاديون في سوريا موقفاً يظهر حسن النواياة,,و يبدؤا برفض دعم إيران و حزب الله للكلب بشار
    -------------
     
    Like Page
    Mazen Sawaf · Suggested Post
    لدي مراجعة جميع الثورات التي حدثت في التاريخ كالثورة الفرنسية وثورة الإستقلال الأمريكية عن إنكلترا والثورة الإصلاحية الأنكليزية نلاحظ الأمور المشتركة الآتية:

    ١- يدفع الفقراء الثمن الأكبر
    ٢- يصيب الدمار قطاع واسع من البلد ويدفع الشعب آلاف الضحايا ثمناً للحرية
    ٣- يشوب جميع هذه الثورات دخول قطاعات واسعة من الإنتهازيين وأمراء الحرب
    ٤- يتلسق قسم كبير من القادة السياسيين والعسكريين على أكتاف الثورة ويهاجمون ويتنافسون مع بعضهم
    ٥- تستغل قوى خارجية المساعدات أو الدعم العسكري لتحقيق مصالحها
    ٦- تنشأ مفاهيم جديدة تؤثر على التركيبة الإجتماعية والسياسية والإقتصادية خلال السنين التي تلي الثورة.

    الثورة السورية لا تختلف عن سابقها في هذه الأمور.. ولكن جميع هذه الثورات قامت من أجل أمور مادية (الضرائب على الشاي في بوسطن والفقر في فرنسا).. أما في سوريا فقد قامت الثورة من أجل الكرامة.. "الموت ولا المذلة"، وقد قرر النظام أن يعاقب الشعب بتدمير منازله ودكاكينه وسياراته وماشيته ظناً منه أن الفقر والتشرد وانتهاك الأعراض سيجعله يركع..

    لم أسمع أي لاجئء أو مشرد يطلب السماح من هذا المجرم أو يتمنى لو أن الثورة لم تقم، بل جميعهم ينادي جايينك جايينك (كسر الخوف)، ومالنا غيرك يا ألله (الكرامة وعزة النفس).

    د. مازن صواف ٢١ نيسان أبريل ٢٠١٣
    https://www.facebook.com/max.sawaf?ref=hl
    رجل أعمال وكاتب سياسي
    • أحمد خيرالله تقصد قامت في البدايه من اجل الكرامه و تحولت مع الوقت الى الطائفيه التي يستغلها الغرب
      عيش اوهامك عيش لياليك خلي شبابك يفرح بيك
      وياريت توجد لي ثوري واحد الان يتحدث عن العزه و الحريه و الكرامه ولا يتحدث عن ضروره القضاء على الشيعه و البعثيين
      كذلك النظام السوري الفاجر الذي استغل جهل السوريين و طائفيتهم و حول خطابه ضد السنه لمزيد من اشعار الفتنه

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق