Reda Helal أولاً: الفريق حسام بيسئ لنفسه ولأجهزة ألأمن القومي المصري,و يحكي القصة كما لو أنه لم يكن غيرها شاهد,,,مرسي كان في الشارع,, و لو كان في البيت و عنده جهاز سابوه ليه كل ده بالجهاز و فين صورة الجهاز وليه ما قدمهوش لقضية أمن قومي و ليه لم يتم نشر التفاصيل؟؟؟؟؟,,,ثانياً:قالوله حرك الشارع ألأسبوع الجاي,,قام محرك الشارع ألأسبوع الجاي!!!,,ليه سوبر مان,,,ثالثاً:حماس و الحرس الثوري الإيراني مع بعض زي ماتقول كده شباب الكنيسة القبطية مع شهود يهوا,,,,رابعاً::الباشمهندس حسام عرف إن مرسي في البيت و معاه الجهاز إياه بس ماعرفش إن فيه خطة لحماس و الحرس الثوري و تسليح و تحرك بالسلاح!!!!!!!!!!,,,,,,ألأتصال مش معيار ,,واحد صحبي في الميدان كان بيتصل من الرومينج بتاعه علي خطه بالأمارات,,,,,أهم حاجة و مرة تانية,دخول حماس و الحرس الثوري و فتح سجون و قتل متظاهرين و بعد كده سرقة 54 الأف عربية...الخ,,,يعني تواطوء أو خيانة أو إهمال من كل القايدات الموجودة حينها,,يعني كله أعدام و أذكرك بسرقة الرادر الروسي من طريق أسنا البحر ألأحمر سنة 1969 عن طريق الكوماندز الأسرائيلي بالمروحيات و لعقاب,,إعدام 12 لواء مصري,,,تخيل بقي ألأخوان يفلتوا مت الرقابة الصارمة و حماس السُنية تيجي بالسلاح و معاها ألد أعدائها الحرس الثوري الإيراني الشيعي و يلعبوا علي أرض مصر كل الألعاب دي؟؟؟؟,,,إعدام لكل القيادات الموجودة في ذلك الوقت وألأعدام لقيادات ألأخوان و إعلان الحرب علي إيران و غزة و أقسم بالله لو أعدمتوا كل قيادتنا القذرة التي تواطأت أو أهملت و تسببت فيما تقول,لتجدني بالسلاح فوق رؤس حماس أو إيران
الجمعة، 19 أبريل 2013
أخي وجيد و حسام خيرالله
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق