الانتصار الواقع .. الانتصار المزعوم .. والانتصار المأمول
الانتصار الواقع:هوانتصارحقيقى، انتصار الأنفس والأرواح..بغض النظر عن وضع الأبدان؛ فى السجن أم فى القصر، مصابة تنزف أم سليمة ترقص، بطون خاوية أم كروش متخمة،..لا يهم ما دامت النفس منتصرة.. ولا يكون انتصار النفس حقيقيا إلّا إذا كانت على الحق.. فالباطلٍ لا يذوق النصر.
والانتصار المزعوم: هو انتصار وَهْمِيٌ..يدّعيه البعضُ لتحقيقِ مكسبٍ مُزَيّفٍ..كما يفعل الباطل عندما ينقلب على الحق، وبالإعلام الكاذب يخدع الجهلةَ و يضلل الحمقَى ويحشدُ المنتفعين .
والانتصار المأمول: نوعان ؛ نوع يأمله أهل الحق..بأن يسود النصرُ كل الآفاق..الأنفس والأرواح والأجسام..الأفراد والمجتمع والأمة..الحق والعدل والإحسان..وعدَ الله حقًا..،ونوع يأمله أهل الباطل..بأن يسود الزور والبهتان..وييأس أهل الحق.. فَيُفْلِتَ الخائن القاتل بجرائمه وينجو من القِصاص..وهذا بالضبط: "عشم إبليس فى الجنة".
الانتصار الواقع:هوانتصارحقيقى، انتصار الأنفس والأرواح..بغض النظر عن وضع الأبدان؛ فى السجن أم فى القصر، مصابة تنزف أم سليمة ترقص، بطون خاوية أم كروش متخمة،..لا يهم ما دامت النفس منتصرة.. ولا يكون انتصار النفس حقيقيا إلّا إذا كانت على الحق.. فالباطلٍ لا يذوق النصر.
والانتصار المزعوم: هو انتصار وَهْمِيٌ..يدّعيه البعضُ لتحقيقِ مكسبٍ مُزَيّفٍ..كما يفعل الباطل عندما ينقلب على الحق، وبالإعلام الكاذب يخدع الجهلةَ و يضلل الحمقَى ويحشدُ المنتفعين .
والانتصار المأمول: نوعان ؛ نوع يأمله أهل الحق..بأن يسود النصرُ كل الآفاق..الأنفس والأرواح والأجسام..الأفراد والمجتمع والأمة..الحق والعدل والإحسان..وعدَ الله حقًا..،ونوع يأمله أهل الباطل..بأن يسود الزور والبهتان..وييأس أهل الحق.. فَيُفْلِتَ الخائن القاتل بجرائمه وينجو من القِصاص..وهذا بالضبط: "عشم إبليس فى الجنة".
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق