9 hrs ·
اسئلة ملــــــــــيييييييت من الإجابه عنها عالخاص والعام
انتي مسيحية إزاي و ضد الإنقلاب ؟
انتي كافرة اصلا زي اليهود !
ليه كاتبة NOOR ياكدابة و انتي اسمك كرستين ؟
الكلام ده و غيرة اتقالي كتير
و كأن كل واحد فيكم اختار دينه و شكله واسمه ولونه وطبقته الإجتماعية
ولا الطبقة الاجتماعية التي ننتمي إليهاولا اي حاجة ملناش إرادة فيها ينفع نعترض عليها
فهناك من يخلقه الله بوسامة “توم كروز”، وهناك من يأتي بملامح “علي الشريف”.
هناك من يولد في عائلة مرموقة ويرث كل ثرائها ومجدها وصيتها الاجتماعي، وهناك من ينتمي لعائلة صغيرة لا يعرفها أحد ولا تمتلك أي امتيازات .
لا مجد لهؤلاء .. ولا ذنب لهؤلاء !
لا مجد في الأشياء التي وجدناها بجانب سرير طفولتنا .. المجد فيما سنأخذه بأيدينا لاحقاً .
والجمال ليس في الملامح التي لا خيار لك ولي فيها .. بل الجمال فيما نقوله ونمارسه في حياتنا .
لا تحاسبني حسب جنسي ولوني وعرقي وطائفتي وقيمة العائلة التي أنتمي إليها : كل هذه الأشياء لا علاقة لي باختيارها .. وُلدت ووجدتها تحاصرني وتُشكّل هويتي .. حاسبني بأخلاقي وبما أنجزه من أعمال وبتعاملاتي معك .
لا مجد لك بالأشياء التي تمتلكها ..
ولا ذنب لهم بالأشياء التي لا يمتلكونها.
المجد لمن يحافظ على حريته ، ويتعامل مع البشر كبشر لا يُفرّق بين ألوانهم ومعتقداتهم وأعراقهم .
المجد في طباعنا وأخلاقنا وكلماتنا .
المجد لا يكون فقط في قراءة كتاب سطّره أجدادك ..
المجد الحقيقي أن تكتب سطراً في كتاب سيقرأه أحفادك.
فكيف تنظر في اعين اولادك و احفادك وانت تعرف انك جبان تسكت على جرائم الإنقلاب الدموي الخائن و الذي يعبث بمقدرات مصر و يقتل مواطنيها و يسجن شبابها و يبعثر كرامتها و حريتها و يقدمها قربانا لإسرائيل وحلفاؤها من رجال العسكر الفسدة و لصوص رجال الأعمال وبلطجيتهم (الأهالي كما يسميهم إعلام الدعارة)
يا من رضيت بالدونية كيف تنظر في عين إمرأة انت تعرف أنك لاتستطيع حمايتها من جرائم الإنقلاب ؟ كيف ترجو غدا لوليد ينام او تحلم بستقبل لغلام وهو يحيا بين يديك بقلب منكس من تعاملات اجهزة الدولة البوليسية معك وانت لا أمل لك سوى لقمة العيش المنغمسة فى تراب الميري الذي فاتك بعد ما فاتتك كرامتك وكرامة ذويك
يا سادة يا أحرار حققو مجدكم بتنويع ثقافتكم ومشاهدتكم و خبراتكم ومن ثم اعمالكم على ارض الواقع لا بالكلام فحسب
لازم ولابد وحتما نكون ابطال و نسقط الإنقلاب صاحب الجرائم كلها
و نحاكم كل من فسد وسرق وقتل وخان بالعدل
وكان المفروض نخلع الرئيس مرسي بالصندوق كماجاء به
وننتخب رئيس آخر بالصندوق والديمقراطية السليمة طالما ارتضيناها معيارا سياسيا و نرضى بما يأتي به الصندوق حتى لو كان مسيحيا أو امرأة و نصبر عليه 4 سنوات مسخرين اجهزة الدولة كافة لخدمة برنامجه وحزبه ونتابع تقويمهم بصفه دورية وبعدها نحاسبه هوا وحزبة إن كان خيرا فخير أو شرا فشر بالقانون العدل و يا يكمل يا يتحاكم وياخد جزاؤة امام القضاء العادل مش قضاة الزند وتهاني!!
المجد لمن يحافظ على حريته ، ويتعامل مع البشر كبشر لا يُفرّق بين ألوانهم ومعتقداتهم وأعراقهم .
المجد في طباعنا وأخلاقنا وكلماتنا .
المجد لا يكون فقط في قراءة كتاب سطّره أجدادك ..
المجد الحقيقي أن تكتب سطراً في كتاب سيقرأه أحفادك.
انتي مسيحية إزاي و ضد الإنقلاب ؟
انتي كافرة اصلا زي اليهود !
ليه كاتبة NOOR ياكدابة و انتي اسمك كرستين ؟
الكلام ده و غيرة اتقالي كتير
و كأن كل واحد فيكم اختار دينه و شكله واسمه ولونه وطبقته الإجتماعية
ولا الطبقة الاجتماعية التي ننتمي إليهاولا اي حاجة ملناش إرادة فيها ينفع نعترض عليها
فهناك من يخلقه الله بوسامة “توم كروز”، وهناك من يأتي بملامح “علي الشريف”.
هناك من يولد في عائلة مرموقة ويرث كل ثرائها ومجدها وصيتها الاجتماعي، وهناك من ينتمي لعائلة صغيرة لا يعرفها أحد ولا تمتلك أي امتيازات .
لا مجد لهؤلاء .. ولا ذنب لهؤلاء !
لا مجد في الأشياء التي وجدناها بجانب سرير طفولتنا .. المجد فيما سنأخذه بأيدينا لاحقاً .
والجمال ليس في الملامح التي لا خيار لك ولي فيها .. بل الجمال فيما نقوله ونمارسه في حياتنا .
لا تحاسبني حسب جنسي ولوني وعرقي وطائفتي وقيمة العائلة التي أنتمي إليها : كل هذه الأشياء لا علاقة لي باختيارها .. وُلدت ووجدتها تحاصرني وتُشكّل هويتي .. حاسبني بأخلاقي وبما أنجزه من أعمال وبتعاملاتي معك .
لا مجد لك بالأشياء التي تمتلكها ..
ولا ذنب لهم بالأشياء التي لا يمتلكونها.
المجد لمن يحافظ على حريته ، ويتعامل مع البشر كبشر لا يُفرّق بين ألوانهم ومعتقداتهم وأعراقهم .
المجد في طباعنا وأخلاقنا وكلماتنا .
المجد لا يكون فقط في قراءة كتاب سطّره أجدادك ..
المجد الحقيقي أن تكتب سطراً في كتاب سيقرأه أحفادك.
فكيف تنظر في اعين اولادك و احفادك وانت تعرف انك جبان تسكت على جرائم الإنقلاب الدموي الخائن و الذي يعبث بمقدرات مصر و يقتل مواطنيها و يسجن شبابها و يبعثر كرامتها و حريتها و يقدمها قربانا لإسرائيل وحلفاؤها من رجال العسكر الفسدة و لصوص رجال الأعمال وبلطجيتهم (الأهالي كما يسميهم إعلام الدعارة)
يا من رضيت بالدونية كيف تنظر في عين إمرأة انت تعرف أنك لاتستطيع حمايتها من جرائم الإنقلاب ؟ كيف ترجو غدا لوليد ينام او تحلم بستقبل لغلام وهو يحيا بين يديك بقلب منكس من تعاملات اجهزة الدولة البوليسية معك وانت لا أمل لك سوى لقمة العيش المنغمسة فى تراب الميري الذي فاتك بعد ما فاتتك كرامتك وكرامة ذويك
يا سادة يا أحرار حققو مجدكم بتنويع ثقافتكم ومشاهدتكم و خبراتكم ومن ثم اعمالكم على ارض الواقع لا بالكلام فحسب
لازم ولابد وحتما نكون ابطال و نسقط الإنقلاب صاحب الجرائم كلها
و نحاكم كل من فسد وسرق وقتل وخان بالعدل
وكان المفروض نخلع الرئيس مرسي بالصندوق كماجاء به
وننتخب رئيس آخر بالصندوق والديمقراطية السليمة طالما ارتضيناها معيارا سياسيا و نرضى بما يأتي به الصندوق حتى لو كان مسيحيا أو امرأة و نصبر عليه 4 سنوات مسخرين اجهزة الدولة كافة لخدمة برنامجه وحزبه ونتابع تقويمهم بصفه دورية وبعدها نحاسبه هوا وحزبة إن كان خيرا فخير أو شرا فشر بالقانون العدل و يا يكمل يا يتحاكم وياخد جزاؤة امام القضاء العادل مش قضاة الزند وتهاني!!
المجد لمن يحافظ على حريته ، ويتعامل مع البشر كبشر لا يُفرّق بين ألوانهم ومعتقداتهم وأعراقهم .
المجد في طباعنا وأخلاقنا وكلماتنا .
المجد لا يكون فقط في قراءة كتاب سطّره أجدادك ..
المجد الحقيقي أن تكتب سطراً في كتاب سيقرأه أحفادك.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق