الأربعاء، 29 فبراير 2012

خالد عبدالله و إعلام الفتنة و الدولارات

خالد عبدالله و اسياده نسوا انهم كانو-ولايزالو-يكفرون من يخوضون ف سيرتهم بالسوؤ و يلغون في دمائهم و يحولون دماء الشهداء الي ارصدة دولارية و قيلات و علاقات مع السلطة التي يتواطئون علي فسادها وكله بحسابه.كذبوا علي شبابهم و قالوا خيبر خيبر يايهود ولكنهم اول من جلس مع راديو الجيش الأسرائيلي,,,شتموا في السياحة و هم اول من هرول الي مؤتمر السياحة بإسبانيا,,,شتموا في الديمقراطية و هم اكبر عدد في منحة الديمقراطية بأوربا,,, شتموا في الثورة و كفرونا و هم اول من ركبونا و ركبوا مصر كلها,,,,يطعنون في العروض و يلغون في سمعة الناس دون حياء من الله و هم يفترون الكذب,,جلس جدودهم مع الأنجليز في نجد و تحالفوا مع احفاد موردخاي,,جلسوا مع اللورد الأنجليزي في مصر و تحالفوا معه,,,والأن يتحالفون مع الأمريكان و يتقبلون زيارة آمتهم و قادتهم و قائد السي اي إيه في الوقت الذي يدنس فيه الصهاينة القدس و يحرق فيه ألأمريكان المصاحف و خالد عبدالله و اسياده يطربون ويستشعرون ألآمان بثناء ألأمريكان عليهم,,,لعنة الله علي المنافقين و علي كل شيطان اخرس و علي كل من
ينهش في الشرفاء,,,,,,,إنهم العدو فإحذروه
رضا

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق