ماتم الإفراج عنه خلال العامين الماضيين من وثائق لنيكسون و كسينجر و السادات و جولدا مائير بخصوص أكتوبر مخذي جدي و طبعا لا يبخث حق سعد الدين الشاذلي و الجمسي و ألاف الأبطال و الشهداء المحترمين,ولكن الخيانة كانت من السادات و ذيله حسني صاحب كارثة مذبحة الصاعقة المسماه بمذبحة الهليوكوبتر و كلاهما مسؤلان عن حصار 45 ألف جندي و ضابط بكامل عتادهم و وصول الجيش الصهيوني الي مشارف القاهرة لثالث مرة في 17 سنة!!!!!!!!!!!!!
عندما نتحدث عن أكتوبر و حتي يونية يجب أن نفصل بين بطولة من يؤمنون بالله حقاً و صدقاً و ينتمون الي بلدهم و يدافعون عن ارضهم و بين القيادات القذرة الخائنة و هذا حتي لا نقع في معضلة التقييم لتلك الحرب....
د.رضا هلال
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق