منظمات الترحيب باللاجئين
عندما اتفق هتلر مع التنظيمات الصهيونية علي هدف واحد و هو إخراج اليهود من أوربا,فتحت حكومات كثيرة أبواب سفاراتها لهم للمساعدة في هذه العملية,,,,عام 48 فتحت كل سفارات العالم سفاراتها لإستقبال الفلسطينين في اطار خطة اجلاء و ترك الأرض لليهود,,,,حتي مصر تشارك بقوة منذ سنوات طوال في إخلاء أفريقيا و السودان خاصةً و تستقبل الملاين منهم في طريقهم الي بلاد العالم,,,,السعودية من الخمسينات كانت مستوعباً ضخماً للمطاردين في مصر و خاصةً الإخوان.....
هي خطط دولية يتم التخطيط و توزيع الأدوار لها من خلال القيادة الصهيونية العامة للعالم و يتم تنفيذها من خلال كماشة الضرب و الإستيعاب و قريباً سوف يحدث هذا لتهجير حوالي 3 مليون فلسطيني الي سيناء و الأردن و إخلاء أراضيهم لصالح اليهود.....
العجيب في الموضوع أننا لا نفكر بهدوء في هذا الأمر,,,,الدول الكبري تستقبل اللاجئين و تعين الدولة الصغري علي استقبالهم و كلهم يبكون عليهم و في نفس الوقت هي هي نفسها تلك الدول تعين من ظلم هؤلاء اللاجئين و تدعمهم بقوة!!!!!!!!!!!
العالم فعلاً فقد عقله ولا سبيل لخير الا من عند الله بتدخل مباشر منه سبحانه و............ربنا يستر
د.رضا هلال
عندما اتفق هتلر مع التنظيمات الصهيونية علي هدف واحد و هو إخراج اليهود من أوربا,فتحت حكومات كثيرة أبواب سفاراتها لهم للمساعدة في هذه العملية,,,,عام 48 فتحت كل سفارات العالم سفاراتها لإستقبال الفلسطينين في اطار خطة اجلاء و ترك الأرض لليهود,,,,حتي مصر تشارك بقوة منذ سنوات طوال في إخلاء أفريقيا و السودان خاصةً و تستقبل الملاين منهم في طريقهم الي بلاد العالم,,,,السعودية من الخمسينات كانت مستوعباً ضخماً للمطاردين في مصر و خاصةً الإخوان.....
هي خطط دولية يتم التخطيط و توزيع الأدوار لها من خلال القيادة الصهيونية العامة للعالم و يتم تنفيذها من خلال كماشة الضرب و الإستيعاب و قريباً سوف يحدث هذا لتهجير حوالي 3 مليون فلسطيني الي سيناء و الأردن و إخلاء أراضيهم لصالح اليهود.....
العجيب في الموضوع أننا لا نفكر بهدوء في هذا الأمر,,,,الدول الكبري تستقبل اللاجئين و تعين الدولة الصغري علي استقبالهم و كلهم يبكون عليهم و في نفس الوقت هي هي نفسها تلك الدول تعين من ظلم هؤلاء اللاجئين و تدعمهم بقوة!!!!!!!!!!!
العالم فعلاً فقد عقله ولا سبيل لخير الا من عند الله بتدخل مباشر منه سبحانه و............ربنا يستر
د.رضا هلال
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق