الأربعاء، 22 مايو 2019

بقي هي الحكاية كده!!!!!!!!!!!!


العنف و أصل العنصرية و فكر الإبادة في اليهودية و المسيحية
من له كيس فليأخذه و مزودٌ كذلك و من ليس له فليبع ثوبه و يشتر به سيفاً، لوقا ٣٧:٢٢

اتظنون اني جئت لأعطي سلاماً على الارض ، كلا اقول لكم بل انقساماً لأنه يكون من الان خمسة في بيتٍ واحد منقسمين ٣ على ٢ و ٢ على ٣ ينقسم الابن عن الابن و الام و الاب على البنت و البنت على الام و الكنة على حماتها و الحماة على كنتها ، لوقا ٥٣:٤٩:١٢

لا تظنوا اني جئتُ لألقي سلاماً على الارض ما جئت لألقي سلاماً بل سيفاً! فأني جئت لأفرق الانسان عن ابيه و الكنة ضد حماتها و الابنة ضد امها! لوقا ٣٥:٣٤:١٢

اما اعداءي اولئك الذين لم يُريدوا ان املك عليهِم فأتوا بهم هنا و اذبحوهم قدامي، لوقا٢٧:١٩

و في سفر إرميا ٤٨:١٠ يقول إله المحبة إيشو مشيخا .. ملعون من يمنع سيفه عن الدم!

واضربوا سكان يابش جلعاد بحد السيف مع النساء والاطفال و هذا ما تعلمونه، تحرمون كل ذكر و امرأة عرفت اضطجاع ذكر، سفر القضاة١١:١٠:٢١

اما في سفر إشعيا ١٦:١٣ فيقول الرب مشيخا (المسيح) و تُحطم اطفالهم امام عيونهم و تُنهب بيوتهم و تفضح نساءهم!! ايپاخ چميلى مچيخا مشيخوخون!!

و في سفر إشعيا الآيتان ٢٤:٢٢:٦ و خذوا المدينة و حرموا كل من في المدينة من رجل و إمرأة من طفل وشيخ لاحظوا هنا الطامة الكبرى يكمل آياته القذرة و يقول .. و حتى البقر و الحمير و الغنم بحد السيف! و احرقوا المدينة بالنار بكل من فيها 👈🏼إنما الذهب والفضة والنحاس و الحديد اجعلوها في خزانة بيت الرب!! اي بيت (إيشو مشيخا)!!

امرتَ بقتل الانسان يا سيدنا المَچيخا ابو الشلاما و الخنانا؟ ، الذي لم يرضى ان تملك عليه، طيب ما ذنب الغنم و الحمير و البقر!!؟

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق