الأربعاء، 8 مايو 2019

التلمود و الفرقان العظيم...................ز

كلمتين عن التلمود
زمان جداً قريت تحليل أجنبي من يهودي متدين بولاندي عن التلمود. التلمود كتاب تفسير و شريعة كتبه حاخامات يهود,و في كل زمان يسمح لمن هم برتبتهم أن يضيف..إلي أن حدثت الكارثة و هي امتلائه بالمتناقضات,,,دموي مسالم,,,عنصري,,متفاعل....الخ
بقي مسخرة حسب كلام الراجل وفقام المجلس الأعلي لحاخميتهم منذ حوالي 600 سنة بوقف 
اإضافة.....
وقع اليهود في ثلاث ورطات:
الأولي:الكتاب كتبه حاخامات لعبوا علي محاور محددة فهو كتاب ناقص لا يفي بأغراضه,فقد لفوا و داروا جميعاً علي الدعاية اليهودية.
الثاني:اكتسب الكتاب قداسة,فأصبح من المستحيل تظبيط العك و التناقضات العجيبة التي تملأ متنه,
ثالثاً:أفرط كهنتهم في العنصرية و الدموية,فأصبح من الواجب إخفاء الكثير مما ورد به علي الأمم الأخري و إلا ذبحوهم مرة أخري.
الآن يحاول الصهاينة صناعة كتاب للمسلمين يستغنون به عن القرآن كما أستغنوا هم عن وصاية أنبيائهم,و يملؤنه بمايجعل المسلم كلب يتبعهم و يخدمهم,كما فعلوامع المسيحين علي مستوي العالم.
د.رضا هلال

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق