about an hour ago
أنس السلطان
إن أزمة البنزين والسولار الغير منطقية والتي تكاد تصيب حركة المواصلات بحالة من الشلل التام هي بلا شك جزء من مسلسل ممنهج لتكفير الناس بالثورة والقصد منه حالة تأديب جماعي حتى ينكفئ المواطنون على همومهم التي لا تنتهي !!!
ألا لعنة الله على الظالمين
وبرضو يسقط يسقط حكم العسكر
Unlike · · Share · about an hour ago ·
You and 494 others like this.
65 shares
Maha Zaki طبعا عشان الشعب يفضل طالع عينه لمجرد انه يوفر لنفسه انه يقدر يعيش ومعندوش اى وقت يفكر فى اى حاجة .. فن تأديب الشعب من ازمة عيش لازمة لحمة وحمى قلاعية الى فاجاة اختفت وازمة بنزين كل شوية .. السؤال فين مجلس الشعب الى واجبه يسال الحكومة و يحاسبهم لتقصيرهم مش دى وظفيتهم الى بيخدوا عليها فلوس من الدولة امال رشحناهم ليه ؟؟ بجد الواحد زهق من كمية الفساد الى فى البلد وقلة الضمير
about an hour ago · Like · 2
Lâmiâ Mohâmed Râgâb لا يوجد بنزين ف المراكز ولا المحافظة
والمواصلات مقطوعة بين المراكز والمحافظة .. ومع ان الازمة تكررت بدل المرة عشرة ..يعنى المفروض بعد اول مرة كانوا حددوا سبب الازمة وطرق لحلها ..لكن هما اصلا مش عايزنها تتحل ..
See Translation
about an hour ago · Like · 1
Reda Helal حد قرأ أحداث 1953 ؟؟؟,,حرايق,,تفجيرات-جروبي و البوسطة- إضرابات ,إنفلات أمني)حد قرأ مذكرات عبداللطيف البغدادي و خالد محي الدين,و كمال الدين حسين و قرأ ما كتبوه إن عبد الناصر هو اللي عمل كل ده لأزاحة نجيب و لألغاء فكرة خروج الجيش من السياسة و العودة الي الثكنات),,طب حد عارف النتيجة؟؟؟؟,,,,طبعاً الجيش محافظ,سكرتير محافظ,رئيس حي,رئيس مدينة,رؤساء مجالس إدارة كل حاجة,,النتيجة,,دمار الزراعة و الصناعة,,مراكز قوة و ‘تفالات و تعذيب,,هدم الجبهة الداخلية,,تسليم القدس و سيناء و الجولان و غزة و قتل أكثر من ميت ألف و ضرب مصر لمدة أربع سنوات لغاية أسوان...نصر محدود و بالرغم من إنتصار أكتوبر برضه اليهود وصلوا لحد منطقة خلف مطار القاهرة!!!!!!!!!!!!!!,,,تعين رؤساء جمهورية منهم و التواطؤا علي بلوة كامب ديفيد,30 سنة علي بلاوي الجاسوس حسني لمجرد إنه جيش ,,ولما الناس عملت ثورة ضربوا الثوار و أعتقلوا منهم الافات و كشفوا عورات البنات و سلموا غاز سام للداخلية لازلنا جميعاً نعاني من آثاره و تم ضرب كميات هائلة منه في الشوارع الضيقة,ومات بسببه الكثيرون,,و حملنا جثث من هؤلاء كانوا يتقيؤن الدم و علي وجوههم آثار الحرق,, يدعمون التيارات الماكيفيلية ذات ألأطار الدينة و التي لا آمان لها وربنا يستر ,,,اسأل الله أن لا تؤدي نفي المقدمات الي نفس النتائج
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق