السبت، 24 مارس 2012

أخبار تحرق الدم

بعد ماقامت ثورة 25 يناير, وأخرج بعض الموظفون العموميون أسرار الفساد و علمنا جميعا حجم الثروات المنهوبة....الخ,,,,,فوجئنا بوجود أموال إقترفها حسني و غيره بالمليارات بخزينة الحزب و البنك المركزي....الخ
فجأة,,تم إخفاءها بعد إستلام عسكر حسني السلطة و عودة الفلول و الشفاشقة و غيرهم,,,وتم إخفاء من أفشوا سر هذه ألأموال أيضاً و تم التجديد لفريق عمل السرقات الجامدة و إخفاء الأموال مرة أخري
المرحلة التالية عدم متابعة إسترداد ألأموال التي بالخارج,حتي شكا وزيري خارجتي سويسرا و إنجلترا من عدم تقدم ألحكومة المصرية بأي طلبات لأسترداد ألأموال,عكس ما حدث من حكومات تونس و ليبيا
المرحلة ألآخيرة,,الشحاتة و تحديداً من السعودية التي تعرض ألأموال و الكنوز و دهب و يقوت و مرجان
من أجل التشفع في حدود الله و التواطؤ مع الجاسوس حسني!!!!!!!!!!!!!!!!ء
يستمر الوضع بنفس الطريقة ,,,تجويع,,,,أزمات,,,مفيش وقود,,,,طب السعودية حتلحقنا كتر خيرها
بالله عليك لو قالوا للناس الطيبة اللي في الشارع"""السعودية بعتت دقيق و فلوس و بنزين و سولار و أنقذتكم من جوع و من الهلاك,,بس عايزة حسني,,,إيه رأيكم؟؟؟؟؟؟,,,طبعاً الناس نسيت فلوسها اللي جوه و اللي بره و ألأزمات بتهد الحيل,,,,الرد حيكون,,,والله كتر خيرهم,,لازم نسمع كلامهم,,,دول أصحاب فضل برضه
الخبر التاني يقرف و يغيظ وتحدثت من قبل بشأنه,مقتل 6 ظباط داخلية و عدد من الأمناء و العساكر
خلال شهر واحد في حملات علي البلطجية و تجار المخدرات!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!ء
أولا من صورتهم واضح إنهم مش من فتوات الداخلية,و إنهم من نوعية الظباط ولاد الناس,أنا عمري ماسمعت عن مقتل واحد من بتوع التعذيب أو قتل الشباب
الذي جعلني أغضب بدل ما أحزن عليهم هو ما شاهدته أثناء أحداث التحرير كلها,,,كل مرة أقرأ عن قتل ظباط أتعجب,,,,,هم ليه لما بيجوا التحرير بيقتلوا شباب أعزل و بأعداد كبيرة ولما بيروحوا عند الناس الوحشين بيتقتلوا و بسهولة؟؟؟؟؟,,,,طب ليه قبل مابيهجموا علي مخابئ و أوكار الأجرام,ليه مابيضربوش عليهم غاز سي إس إيه او غاز سي أر القاتل ألأول و بعدين يهجموا عليهم؟؟؟؟؟,,,,ليه
ليه إيدهم تقيلة علينا و علي المجرمين ناعمة و كلها حنية بس مش قوية؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟,,,,طب ليه الجيش بيجي يساعدهم في ضربنا في التحرير و ما بيروحش يساعدهم و هم بيتقتلوا علي يد المجرمين؟؟؟؟
شئ قذر جداً,جداً,جداً,جداً,جداً
رضا

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق