Reda Helal كنت شرحت وجهة نظري,,انا أؤيد نية الخير دايماً,لكن حشد ملاين و بدل عمل حزب عملاق و أكتساح كل أصناف الإنتخابات و القيام بتغير فعلي,بدلا من ذلك يتم الدفع بالناس في الشارع,,الشارع الذي يتم دس عليه بلطجية الحزب المنحل الذين لازالوا يتعاملون مع مصر بمنطق "فيها لا أخفيها" و ينزل هؤلاء كما تعلمنا في الميدان و عند الإتحادية و يضربون في الجميع و كل التيارات و تكون النتيجة مئات المرات,شهداء نتهم فيهم بعضنا البعض و دمائهم تضيع في النهاية لأننا نتهم بعض ولا نتهم التلة الحقيقين و ألآن يعرض مجموعة من المصلحجية حياة الملاين للخطر و يعرضون مصر كلها للفتن و الدمار.لز نيتهم خير و قدروا يحشدوا الأعداد دي و طبعا معاهم الإعلام و ألأجهزة الأمنية كما نري,,و رجال أعمال و الكنيسةو ألأزهر صاحب المواقف المايعة..رجال الحكم المحلي و الحكومة العميقة و بترابط شديد عمره تلاتين سنة,,عايزين إيه تاني علشان يعملوا حزب و يسيطروا علي الإنتخابات و اللجان؟؟؟؟؟,,,, معناها إيه الدفع بالناس في مواجهات تؤدي الي فتن رهيبة و يتم ألآن جر الكنيسة بقوة إليها!!!!!!,,, هل المطلوب من البرادعي تنفيذ مشروع التقسيم؟؟؟؟؟,,أو أ، يسيطر الجيش بسرعة ليعلن "حفاظا علي مصلحة الوطن,يتم تعين التالي في الأصوات!!!!!!!!!؟ " هل هذه هي الخطة؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟,,,,,, ربنا يستر............. رضا هلال
الاثنين، 17 يونيو 2013
رد علي أبنة فاضلة بخصوص يوم 30
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق