الأحد، 16 يونيو 2013

سوريا و بشار و وجيد حنا

Reda Helal لا شأن بالولايات المتحدة الأسلامية بذلك,,,,جاء الي سوريا رئيس منتخب سني-ألأغلبية بأكتساح في سوريا سني-, هو الدكتور.ناظم قدسي,,و تم بمساعدة اسرائيل و إيران في ذلك الوقت و بدعم من عبدالناصر بالدفع بعناصر مخابرات حربية داخل الجيش السوري و تم جمع كتلة منه من الشيعة العلوية و هم ألأقلية في سوريا و قام الأسد بالأطاحة بآخر رئيس منتخب لسوريا و لكي يحكم سيطرة كان لا يفوت عاماً بدون مجازر في حمص و حماة و حلب حتي حقق رقم يقياسي بقتل 86 الف سني في ضربة واحدة في الثمانينيات.السؤال أين كان من يعلوا صوتهم الآن بالدفاع عن الجرو بشار,ونسوا أساس الموضوع؟؟؟؟؟,,,هل تعلم مدي سطوة الشيعة في سوريا و أنه لايتم أي عمل بدون وساطتهم ورشوتهم,,زوجة خالي رحمة الله عليها سوريا, وكانت تشهد بأنه لو فراش علوي يمكن أن يدخل علي أكبر رأس و ينجز لك ماتريد,,سوريا في عهد الأسد و ابنه رشوة,فساد,تخلف, ضياع أرض و يد ثقيلة علي الشعب لا علي العدو و يد ثقيلة علي اللبنانين و ساعة الجد لا يحميهم أبداً. و ألآن و عينك عينك يشار و معه إيران و حزب الله يد بيد لقتل 93 الف بني أدم نصفهم اطفال و نساء!!!!!!!!!!,و بالنسبة لتجار الدين الذين أعرفهم فهم مجموعة كبيرة من مدعي المشيخة و من القساوسة وكلاهم يمتلك الكثير من ألأموال و المشاريع و يأكلون أموال الناس بالباطل و قد ظهروا و تنعموا و أغتنوا أيام حسني و كانوا أول من شتم فينا و كفر الثورة......................رضا هلال
ثــــوريه حرة (●̮̮̃•̃)
  • Reda Helal حرام جداً والله يا وجيد تتهم ثوار قدموا 93 الف شهيد و قدم من قبلهم 82 الف شهيد علي يد الكلب ألأسد نفسه و تتهمه بالخيانة,,,غريبة جداً عداء ضد مرسي و محبة لبشار لهذه الدرجة الخطيرة جدا جداً و حب لشفيق,,,ما هي المنظومة,,,مرة آخري أحزنتني بشدة أن تتهم ثوار سوريا بهذا والله لم يفعلها احد بهذا الشكل يا وجيد,,لا أعرف ماذا أقول,,لا حول ولا قوة إلا بالله..........رضا هلال
  • Waguid Hanna يا حبيبي أنت تتحدث بنفس اللغة التي تفترض الغباء في الناس ، كثير جداً من السوريين يحبون بشار جداً ، ويرفضون تخليه عن الحكم. وما يحدث في سوريا ليس إلا محاولة لتقسيمها إلى عدة دول تتناحر ، فتأمن إسرائيل مقاومة سوريا وجيشها بعد هدمه ، مثلما يريد تجار الدين أن يقدموا خدمة لإسرائيل بنفس الأسلوب في مصر. وتستعين أمريكا وإسرائيل بتجار الدين لتنفيذ هذا المخطط ، وما الجيش الحر إلا تنظيم القاعدة ، وبعض البسطاء الذين يذهبون ظناً منهم أن قتل الجيش هو خدمة للدين ، كما يشيع تجار الدين الذين يعيشون في نعيم ويركبون أحدث وأفخم السيارات ، ويتركون أولادهم يسبون كل خلق الله. اللعبة معروفة ، لكن بعض الناس يظنون أن هذا هو الطريق لأقامة الولايات المتحدة الإسلامية ، ولا يعرفون أن القتال ضعف لا يولد إلى الضعف ويهد الأمم.
 

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق