عتاب و تحذير و توضيح لأخواننا المسيحين
لو كنت تخشي التيارات الدينية,فتذكر أن أكثر من أذاك في السنين الطويلة الماضية هم رجال ألأمن و مسجليهم و مختليهم العقلياً وصولا لأمن الدولة و نسف كنيستكم و تعلمون أسامي الضابطين و هم في لندن ألآن
ثبت أن من مارس الإرهاب في مصر بما في ذلك أحداث شارم و طابا و الأقصر , و العديد من هذه الحوادث ليسوا من هؤلاء و لكن عملاء السلطة المنحلة و قد مارس هؤلاء بعض أعمال قتل بين أفراد الداخلية ولا أعرف ماذ أفعل أنا شخصيا لو تعرضت لما تعرضوا له من تعذيب و هتك عروض,والله لن أستطيع منع نفسي من الأنتقام.لقد شاهد القديس العظيم مار جرجس التعذيب و الأغتصاب و القتل بين المسيحين علب يد قادته و زملائه و كان ضابطاً رومانياً,فخرج بسيفه ضده ملكه و قادته و زملائه حتي أستشهد
الناس ألآن يتسائلون: لقد قتل لكم أكثر من 183 مسيحي في داخل الأديرة و الكنائس و تم تفجير كنيسة لكم و معظم ألأحداث في أيام أعيادكم و تحت نظر ألأجهزة الأمنية و التأمين الفائق!!!!!!!,,,,,و عندما قامت الثورة لم تخرج بقوة ضد من فعل بكم هذا و أعلنتم أن الإنحيل يقول بتحريم الخروج علي الحكام أو الدخول في معتركات السياسة,,,,,,,و ألآن, تحشدون بقوة لتأيد شفيق شريك قاتلكم و تحاربون مرسي بقوة و بمشاركة سياسية-مخالفة للأنجيل مش كده؟؟- و تشجعون علي الخروج علي الحاكم......هو فيه أتنين إنجيل ولا هو واحد بس؟؟؟؟؟ طب مرسي أول رئيس جمهورية مصري يأمر ببناء كنيسة,لم يفعلها من قبله أبداً,ولا شفيق ولا أي حد قبل مرسي!!!!!,,,طب ليه الغب ضده بهذا الشكل
الكثيرون يفسرون هذا علي أنه عداء للأسلام نفسه ولأي مظهر من مظاهره ولو كان النظام غير أسلامي فلا مانع من السكوت و عدم الخروج و تقبل قتل الأقباط و نسف الكنائس و مرحباً بالمختل عقلياً
الوضع سئ و مطلوب الكثير من التوضيحات قبل أقتراب يوم الفتنة.سوف ينزل بلطجية أمامك بلحيات و جلاليب زي اللي جريوا وراكم في وسط البلد يوم ماسبيرو,وزي بتوع الكاتدرائية.....خلوا بالكم دول مش من التيارات الأسلامية و حاولوا تقبضوا عليهم
و حاولوا تلاقوا ردود منطقية علي ألأسئلة السابقة
حفظكو الله و منع عنكم و عن كل المصرين ألأذي و الفتن
رضا هلال
لو كنت تخشي التيارات الدينية,فتذكر أن أكثر من أذاك في السنين الطويلة الماضية هم رجال ألأمن و مسجليهم و مختليهم العقلياً وصولا لأمن الدولة و نسف كنيستكم و تعلمون أسامي الضابطين و هم في لندن ألآن
ثبت أن من مارس الإرهاب في مصر بما في ذلك أحداث شارم و طابا و الأقصر , و العديد من هذه الحوادث ليسوا من هؤلاء و لكن عملاء السلطة المنحلة و قد مارس هؤلاء بعض أعمال قتل بين أفراد الداخلية ولا أعرف ماذ أفعل أنا شخصيا لو تعرضت لما تعرضوا له من تعذيب و هتك عروض,والله لن أستطيع منع نفسي من الأنتقام.لقد شاهد القديس العظيم مار جرجس التعذيب و الأغتصاب و القتل بين المسيحين علب يد قادته و زملائه و كان ضابطاً رومانياً,فخرج بسيفه ضده ملكه و قادته و زملائه حتي أستشهد
الناس ألآن يتسائلون: لقد قتل لكم أكثر من 183 مسيحي في داخل الأديرة و الكنائس و تم تفجير كنيسة لكم و معظم ألأحداث في أيام أعيادكم و تحت نظر ألأجهزة الأمنية و التأمين الفائق!!!!!!!,,,,,و عندما قامت الثورة لم تخرج بقوة ضد من فعل بكم هذا و أعلنتم أن الإنحيل يقول بتحريم الخروج علي الحكام أو الدخول في معتركات السياسة,,,,,,,و ألآن, تحشدون بقوة لتأيد شفيق شريك قاتلكم و تحاربون مرسي بقوة و بمشاركة سياسية-مخالفة للأنجيل مش كده؟؟- و تشجعون علي الخروج علي الحاكم......هو فيه أتنين إنجيل ولا هو واحد بس؟؟؟؟؟ طب مرسي أول رئيس جمهورية مصري يأمر ببناء كنيسة,لم يفعلها من قبله أبداً,ولا شفيق ولا أي حد قبل مرسي!!!!!,,,طب ليه الغب ضده بهذا الشكل
الكثيرون يفسرون هذا علي أنه عداء للأسلام نفسه ولأي مظهر من مظاهره ولو كان النظام غير أسلامي فلا مانع من السكوت و عدم الخروج و تقبل قتل الأقباط و نسف الكنائس و مرحباً بالمختل عقلياً
الوضع سئ و مطلوب الكثير من التوضيحات قبل أقتراب يوم الفتنة.سوف ينزل بلطجية أمامك بلحيات و جلاليب زي اللي جريوا وراكم في وسط البلد يوم ماسبيرو,وزي بتوع الكاتدرائية.....خلوا بالكم دول مش من التيارات الأسلامية و حاولوا تقبضوا عليهم
و حاولوا تلاقوا ردود منطقية علي ألأسئلة السابقة
حفظكو الله و منع عنكم و عن كل المصرين ألأذي و الفتن
رضا هلال
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق