الخميس، 12 أبريل 2012

م يكن فشل مشروع جنسية والدة حازم أبو إسماعيل شئ مفاجئ لعموم المهتمين بالشأن السياسي ولا حتي الحيثيات الخزعبلية التي صدرت عن المحكمة لاتخرج أبداً عن الاعيب المحاميين و حركات اللعب بالقوانيين
الغرض أصلا كان إيه؟؟؟
الغرض كان إثارة المزيد من الفزع لدي المسيحيين خاصة و الكثير من الناس عموماً من التيار الحازمي ولا أقول ألأسلامي,و ألأعتماد علي ماسوف يطلقه الحازمون من تهديدات مرعبة و تصوير الموقف أن مصر تدل الي حرب أهلية لو لم يخرج حازم من الموضوع,,المهم يفهم الناس و المسيحين خاصة أن أي مشكلة تحدث مع الحزازمة في المستقبل,سوف يخرج الحزازمة علي الناس بأنوف تطلق الدخان و أنياب تسيل منها الدماء
طيب ده رجع تاني للأنتخابات,,وكده حيبقي أقوي من ألأول,,طب نروح فين,,نتحامي بمين؟؟؟,,آآآآه
نتحامي باللي صنع هذه الوحوش و بيعرف يشغلها,,نتحامي بأللي بيعرف يأذي أي حد و بيعرف يعتقلهم و يفجر كنايسنا,,نتحامي من التعلب في حضن الديب!!!!!!!!!!!!!!!!!ء
هكذا يفكر المذعورون,,هكذا يفكر عبدة البشر,,هكذا يفكر الضعفاء
التيارات المتأسلمة من ناحية و الفلولية من ناحية أخري لا تطرح أمامنا إلا إختيارن فقط من أجل أمنا مصر...يا يقتلوا أمن,,يا إما يشغلوها في الدعارة!!!!!!!!!!!!!!!ء
ألأختياران مرفوضان من من أعرف من الناس,ولكن سمعت عن من يقبل بأحدهم في أوساط أخري,,وربنا يهديهم
ياسادة ياكرام,التيارات الدينية تلعب لمصلحتها فقط و علي حساب الجميع,و يتم اللعب بها من أمريكا و أسرائيل,,التيارات الفلولية تلعب بالجميع و تتشارك مع الأمريكان و الصهاينة,,كلاهما عدو لمصر
التيار الأول يلعب بالدين و يعتمد علي رجال دين جهلة أو منتفعين,سوف يتسببون في إثارة الفتن
التيار الثاني يعتمد علي أمثال البكري و عكاشة و تلامذة صفوت الشريف و تلامذة الجلادين و اللصوص و الجواسيس
لايجب أن تكون إختياراتنا بهذا الشكل أبداً،،نحن أنضف من هذا,,,,,أمامكم العديد من ألأختيارت ,,مثال أبو الفتوح,,الصباحي,,البسطويسي,,خالد علي,,أبو العز الحريري,,,,لم يضيق الله علينا حتي نترك أنفسنا فريسة لثعالب أو ذئاب,,نحن لسنا معيز اصلا,,,,لقد أعز الله بني أدم و لم يذله لغيره,,,أذكركم بشعار المسيخ الدجال في آخر الزمان::::أُكفر,,,أطعمك::,,,و أبحثوا عن جوهر هذا الشعار في دعايات التيارات المتأسلمة و الفلول,,كلاهما يستغل حاجات الناس و يساومهم علي أن يضعوا كرامتهم و حياتهم و حياة أبنائهم تحت أقدام أحد هذان التياران, مقابل الفتات,,,أشتروا كرامتكم,,,أنجوا بأنفسكم قبل أن تسقط في أوحال عبادة البشر
رضا

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق