أحداث متسارعة و تشبه مافبل خلع محمد نجيب أو ما حدث في بداية عهد السادات,,حرايق,,ضط علي الموظفين و العمال و دفع كل الطوائف الي الأنفجار,تنيم و صفقات مع القيادة و تنيمهم و تشجيعهم علي التمادي في تحليلاتهم الغبية للأحداث و هم عندهم إستعداد أصلا للغباء ده
ده كان محور
المحور التاني,النايب العام بيحرك و يقبل و دعاوي بأن مرسي زور ألأنتخابات ولا يحرك دعاوي تزوير شفيق و التصويت للعسكرين و الموتي و بالأجبار لعاملين السياحة بالغردقة و شارم
التالت بقي,بالأمس,محامي من الأقصر يرفع قضية ضد طنطاوي و يتهمه بإغتصاب الحكم من حسني و إن حسني لم يستقيل و لم يصدر عنه أي إستقالة بجريدة الوقائع الرسمية و أن كل ماصدر من قوانين و قرارت بعد الثورة باطل قانوناً و أن طنطاوي ظلم حسني,,و طبعاً النايب قبل القضية المرفوعة إمبارح و شغال فيها
فيه محور مؤسف جدا,,نخنوخي جداً و هو خطف الأطفال و البنات,,,و معاه أشكال غريبة بتتحرك بسرعة و تقص شعر المسيحيات!!!!!!!!!!!ء
المحور العالمي بقي سيناء,,,,,كله بيلعب هناك,,تلاقت جميع المصالح الشمال هناك,,,قبل ألأنتخابات كل الجهادين يؤيدون شفيق,,بعد ألأنتخابات كل الجهاديون بيولعوا في سيناء و أسرائيل و بشار إيدهم معاهم
محور حمدين و البرادعي و الذي أصبح مرتعاً لكلاب حسني و لا يختلف في محال الصفقات عن التيارات المتأسلمة
المحور الآخير,صفقات مرسي و أخوانه التي تجعله و تجعل مصر كلها تموت نزيفاً و كل دقيقة,,,ناس تخاف المواجهة لحسن تموت,,ف بتفضل تموت بالنزيف الهادي البطئ!!!!!!ء
وهكذا ياسادة يكتمل المشهد المحزن لنا و المبهج لبني إسرائيل و حبايبهم في الخليج الذين يضمنون بهذا إستمرار خطة حسني في تقزيم مصر و بيعها محروق في السوق العالمي الجديد
حسبنا الله و نعم الوكيل
رضا هلال
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق