توضيح:
وصلتنا اسئلة كتير على ايميل الصفحة وتويتر وفيس بوك بتسألنا عن موقفنا من
اللواء خالد غرابه الّي تم تعيينه مساعد وزير الداخلية للأمن المجتمعي في
حركة التنقلات التي اقرّها رئيس الجمهورية و وزير الداخلية النهار ده، سبب
السؤال ان بعد الثورة بأسابيع واحد من الأدمنز في الصفحة نزّل فيديو لغرابه
وهوا بيتكلم عن سياسة جديدة للداخلية بتحترم حقوق الانسان ومش بتستغل
سلطاتها، ودي كانت آمال كل المصريين وقتها من وزارة الداخلية و الّي خابت
بمرور الأيام من وقت الثورة وحتى النهار ده. الادمن الّي نزل الفيديو وقتها
اهتم بمحتوى الفيديو وكان يجهل مين هوّا خالد غرابة ومحاولشي يتأكد او
يدور في تاريخ غرابة. بعد حركة التنقلات النهار ده ركزّنا على غرابه لأننا
عارفين جزء كبير من تاريخه باعتباره احد المسؤولين عن فضّ تظاهرات المحلة
في ٢٠٠٨ وكان حكمدار الامن في الاسكندرية وقت استشهاد خالد سعيد، وعُرف عنه
تصدّيه للمظاهرات الّي كانت بتطالب بالتغيير قبل الثورة.
حتى النهار
ده بنستنفذ طاقتنا في اتجاهات احيانا بتكون مش مفيدة، الاهم من نقدنا لحركة
التنقلات هوا اننا نجهز ملفات للمتورطين في قضايا تعذيب او انتهاكات لحقوق
الانسان من الضباط الّي لسه مستمرين في اعمالهم في مناصب تنفيذية في
الداخلية وتقديمها للرئاسة او لمنظمات حقوقية للضغط من خلالها لإقالتهم...
حتى اليوم لا تزال قضايا كهيكلة الداخلية ومهام الامن المركزي ووسائل فض
المظاهرات غير مطروحة بقوّة للنقاش الرسمي والعام للوصول لحلول وتصورات
ومشاريع لتحسين ادائها وتقويمها. نوعدكم اننا قريب هنبدأ نقاش وحملة كبيرة
لطرح حلول تتعلق بالقطاع الأمني في مصر.. صفحتنا بدأت بسبب استشهاد مواطن
مصري اسمه خالد سعيد بسبب التعذيب ومستمرّة حتى القضاء على التعذيب في
مصر..
حتى النهار ده بنستنفذ طاقتنا في اتجاهات احيانا بتكون مش مفيدة، الاهم من نقدنا لحركة التنقلات هوا اننا نجهز ملفات للمتورطين في قضايا تعذيب او انتهاكات لحقوق الانسان من الضباط الّي لسه مستمرين في اعمالهم في مناصب تنفيذية في الداخلية وتقديمها للرئاسة او لمنظمات حقوقية للضغط من خلالها لإقالتهم... حتى اليوم لا تزال قضايا كهيكلة الداخلية ومهام الامن المركزي ووسائل فض المظاهرات غير مطروحة بقوّة للنقاش الرسمي والعام للوصول لحلول وتصورات ومشاريع لتحسين ادائها وتقويمها. نوعدكم اننا قريب هنبدأ نقاش وحملة كبيرة لطرح حلول تتعلق بالقطاع الأمني في مصر.. صفحتنا بدأت بسبب استشهاد مواطن مصري اسمه خالد سعيد بسبب التعذيب ومستمرّة حتى القضاء على التعذيب في مصر..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق