لمن يريد ان يعرف من هو خالد غرابه الذي رقاه مرسي لمساعد وزير الداخليه
خالد غرابة أشرف على تصفية مظاهرات المحلة في أبريل 2008 والذي يدين له أكثر من 50 شاب من شباب المحلة بفقدان عيونهم .
كان متولي ملف النشطاء السياسين اثناء عمله حكمدار لمديرية الامن في 2010 و له العديد من الوقائع اللي ضرب و سحل و اعتقل فيها نشطاء
يوم 28 يناير قام خالد غرابة هو ومدير الامن السابق/ محمد ابراهيم بإعطاء الاوامر بضرب المتظاهرين في ميدان القائد ابراهيم و سقوط العشرات من الشهداء و مئات
المصابين .
خالد غرابة تم تعيينه مدير لمديرية امن الاسكندرية بعد الثورة .. كـ مكافأة له علي جرائمه وكان يدير بنفسه احداث مديرية امن الاسكندرية في 23 نوفمبر 2011 ، اللي سقط فيها شهداء و مصابيين منهم الشهيد المحاسب بهاء السنوسي عضو حزب التيار المصري و الشهيد المهندس شريف سامى فى نفس المظاهرات .
تم طرد و منع خالد غرابة من دخول كنيسة القديسين اثناء الاحتفالات برأس السنة بكنيسة القديسين و كانت الهتافات وقتها "الداخلية بلطجية ..خالد غرابة برة برة كنيسة مصر حتفضل حرة .. السفاح أهوه أهو".
خالد غرابة فى عهد الرئيس محمد مرسى تم ترقيته مساعداً
خالد غرابة أشرف على تصفية مظاهرات المحلة في أبريل 2008 والذي يدين له أكثر من 50 شاب من شباب المحلة بفقدان عيونهم .
كان متولي ملف النشطاء السياسين اثناء عمله حكمدار لمديرية الامن في 2010 و له العديد من الوقائع اللي ضرب و سحل و اعتقل فيها نشطاء
يوم 28 يناير قام خالد غرابة هو ومدير الامن السابق/ محمد ابراهيم بإعطاء الاوامر بضرب المتظاهرين في ميدان القائد ابراهيم و سقوط العشرات من الشهداء و مئات
المصابين .
خالد غرابة تم تعيينه مدير لمديرية امن الاسكندرية بعد الثورة .. كـ مكافأة له علي جرائمه وكان يدير بنفسه احداث مديرية امن الاسكندرية في 23 نوفمبر 2011 ، اللي سقط فيها شهداء و مصابيين منهم الشهيد المحاسب بهاء السنوسي عضو حزب التيار المصري و الشهيد المهندس شريف سامى فى نفس المظاهرات .
تم طرد و منع خالد غرابة من دخول كنيسة القديسين اثناء الاحتفالات برأس السنة بكنيسة القديسين و كانت الهتافات وقتها "الداخلية بلطجية ..خالد غرابة برة برة كنيسة مصر حتفضل حرة .. السفاح أهوه أهو".
خالد غرابة فى عهد الرئيس محمد مرسى تم ترقيته مساعداً
Reda Helal يجب علي مرسي ألا يخاف إلا الله,ولا يتولي الكافرين بعد ذلك,,,أن يستشهد مجاهداً خيراً له من الموت نزيفاً كل يوم
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق