من غرائب البشر المعاصر,ان الناس المحترمين منفرطين و غير متعاونين,والبشر "المش كويسين"متماسكين,متعاونين
و علي قدر كبر من الوعي بالمصلحة المشتركة اكثر من الفذالكة الذين يدعون الفهم وهم غير مستعدين أن يفهموا اصلا
إيه بقي الحكاية؟؟؟
الحكاية إن عصابة حسني الموجودة في كل مكان تؤدي أدوارها بدقة حسب ميثاق الشياطين المتفق عليه مع معبودهم حسني(العبادة طاعة و إخلاص و هم يطيعون بإخلاص حسني),و كل في مكانه مبرمج علي أن يفعل كل شئ حسب
الخطط و حسب المصلحة,,,,,برضه إيه الحكاية؟؟؟؟؟
الحكاية إن فيه مهرجان سينيما أسمه مهرجان "كازاخستان ألأسلامي",,العالم الأسلامي شارك في بأفلام كثيرة جداً
و مصر أيضاً بأربع أفلام.جميل؟,,طبعاً,,,بس كان فيه مشكلة,,المشكلة غن كل ألأفلام اللي مصر شاركت بيها إترفضت!!!!!!ء
آي والله,,طب إيه هيا الأفلام المصرية العظيمة اللي إترفضت وليه إترفضت؟؟؟؟؟
الأفلام هيا:"دم الغزال",,"الفرح",,",,و"طباخ الريس"",,,,,أيوة,,دول بس,,طيب ليه إترفضت ألأفلام دي؟؟؟؟؟
لأن كلها دعاية لحسني و تمجيد فيه,,وهم هناك عندهم بصر و بصيرة ويظهر والله أعلم إن ألإعلام عندهم مفيهوش قوادين كتير,,,,الناس هناك وجدوا إن دي أفلام لا يصح أن تمثل مصر الأن,,لكن هنا الأسياد المباركين المتواجدين علي دماغ اللي تحت و حجر اللي فوق,,شافوا إنهم لازم يكيدوا العزال جوه وبره,,العزال جوه مطحونين في دوامةملشيات حسني و الأخوة بتوع شرا الخواطر,,,لكن بره العزال واقفين علي حيلهم و مرضيوش يشاركوا في العمليةالتعر.....يفية بمصر بهذا الشكل الغير مناسب
يا تري هنا كمان ممكن يبطلوا التواطئ مع الشر,,ممكن يحاولوا ياكلوا لقمة بشرف,,ياريت يجربوا حكاية الشرف دي
رضا هلال
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق