الظالم هنا هو كل من باع مؤسسات بلده لغريب لا يراعي مصلحة الوطن و أهله,,,كل من خان ألأمانة و تعمد تدمير عصب البلد,,,كل من هان عليه أبناء بلده و تواطئ علي إلقاءهم في الشارع بدون عمل ,لا يجدون قوت أبناءهم,,كل من رفع ألأسعار علي هؤلاء الجوعي بعد أن خلع عنهم غطاء الستر,,كل من سرق و نهب و وضع أموال الغلابة في فك الذئاب فلا يصل اصحاب الحق الي حقهم وربما يعجز هو أيضاً عن الوصول الي خبيئته و سرقته,,,الظالم هو من يبقي قيادات الفساد و الظلم قابعة فوق رؤس المظلومين لازالت تمطي ظهورهم و تدير المؤسسات بنفس اساليبهم المتعفنة,,والمطلوب من المظلومين أن يهدئوا و يضعوا ثقتهم في القيادة التي تضعهم فيد نف العصابة القديمة!!!ء
المظلوم هنا هو هؤلاء الناس الذين تمر عليهم منذ سنوات مضت,يصرخون و يتألمون و نلعب نحن و الإعلام القذر دور الفذلوك بنجاح الذي يشكوا مندوشة المظلوم و صراخه,,نشكوا من ضوضاء أنين المذبوحين
أيها السادة,لايصح أبداً أن نسمح لأحد الفذالكة أن يتمطع و يتجشأ و هو يجلس في جو التكيف بمكتبه أو بيته ثم يتقيئ فوق رؤس الناس فذلكات حمضانة لا تصل أبداً الي حتي الحد الأدني من الوعي
مش وقته,,,فئويات,,,صحيح,مش وقته يا أخي تجوع و ماتدفعش الكهرباء ولا الإيجار ولا مصاريف المدرسة,ولا العلاج مش وقته تعطل مصالحي,إنت مصالحك إتعطلت علشان إنت فقري,أنا مالي بنحسك ده,,,أكيد في حد وراهم.......ء
أنا لا أشكك أبداً إن في حد وراهم,,,ميييييييييين؟؟؟؟,هم هم نفس الناس اللي وصلتهم للحالة دي و سرقتهم و مرضتهم
يعني الفذالكة إتفرجوا عليهم وهم بيتسرقوا و مصانعهم بتتباع و بيضيعوا في الشوارع وبيشحتوا و بيصرخوا لمدةزادت علي الثلاث سنوات و الأن يتفرجون عليهم مرة أخري بس مع نظرة غضب و إحتقار و مساواتهم بمن خان و باع و دمر,,,,,,يعني نفس المشكلة,هاجم المظلوم أسهل و إطلعلك بسبوبة,وحافظ علي مكاسبك و متنساش,دول شوية صيع وتلاقي كل واحد عنده بدل الشقة تلاتة و علي قلبه أد كده بس بيستهبلوا-يارب يديك زيهم و تستهبل زيهم-وأسماء كانوا بيشحتوا عليها مع إنها خدت 700000 جنيه,وكل الناس وحشين و اللي بيحصلهم ده علشان نيتهم وحشةوبيستهبلوا,,,,الي الأمام,إستمر في وصم كل من يصرخ بالكذب الإستهبال ,لاتصدق من يبكي,فأنت فقط من بني البشرألأصلي الذي له الحق في أن يتألم و من هم دونك أشباه بشر أوأغيار,لا تساعد ولا تفكر حتي في التعاطف,,,و اللي يصعب عليك يفقرك
رضا هلال
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق