أشاهد الأن فيلم إمسك حرامي-إسماعيل ياسين,المليجي,حسن فايق....-,أعجبني الموقف الدرامي المؤسس لباقي حدوتةالفيلم. إسماعيل ياسين يشاهد لصاً فيطارده و ينضم الي حالة المطاردة شرطي و تمتد المطاردة الي بدروم إحدي العمارات
و يتغير شكل المطاردة الي بحث و تخفي بين الثلاثة,وهنا تظهر مهارات الإجرام لدي اللص الذي يتمكن من فتح طريق بشكل غير مباشر لأن
يتصادم الأمن و الرجل الشهم الذي جازف بمطاردة الحرامي
و نتيجة حالة التحفز لدي الأمن و لدي سمعة,فقد كلاهما التقدير و
القدرة علي رصد الحرامي الحقيقي و تورط سمعةو ضرب الشرطي و بدأ الحرامي لعبته طويلة الأمد باللعب بكلاهما وصولاً الي إحكام قبضة الأبتزاز علي سمعة مستغلاالعلاقة المتدهورة بين سمعة و الأمن مطلقاً في وجه سمعة شعاره الشهير"إمسك حرامي,إمسك حرامي,أديك مسكت الحرامي وريني حاتعمل إيه؟؟؟",,الحرامي هنا واثق في ضعف النظام و ربما تواطئه إذا ما أجريت تحقيقات خصوصاًإن كبش الفدا -سمعة-موجود بالفعل
الحرامي يمارس نشاطه بأمان شديد و راحة بال,,والشريف يتعرض للضغط و الإبتزاز و يعيش في رعب,,النظام لا يحمي الشرفاء ولا يستطيع إثبات برائتهم إذا ما تعرضوا لمكائد الحرامي التي إستغل فيها ألأمن1313
فيلم ظريف مش كده؟
رضا هلال
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق