لقد
نجحت فلول امن دوله المخلوع ودولته الفاسده المجرمه فى تحويل الاستقطاب من
استقطاب منطقى وبديهى (من معسكرين الاول غالبيه الشعب المصرى الثائر على
فساد عهد المخلوع والثانى المتربحين من
هذا الفساده وهم قله واذناب الحزب المنحل و والقيادات العليا والوسطى فى
الجهاز الادارى للدوله )الى استقطاب لمعسكرين معسكر القوى المدنيه الثوريه
ومعسكر الاسلام السياسى الثورى وساعدها نخبه معطمها مراهق سياسيا وساعدها
كتيبه من المرشدين السياسيين فى كل طيف ثورى بلا استثناء فهل تعى العناصر
المخلصه فى كل طيف على مختلف اطياف الثوره ذلك وتستعيد روح التحرير ام
ستستمر الدفه يحركها العملاء من كل جانب ويدفعها الاغبياء من كل جانب ايضا
ندعو العقلاء فى كلا المعسكرين الى تذويب هذه الحاله المقيته من الاستقطاب
والسعى لاذابه الخلافات بينهم
ضباط لكن شرفاء
Hanaa Ahmed الحقيقة ان هذا الاختلاف الظاهر جميل جدا ولا يعتبر إلا أنه كشف عن واقع كان معطل تحت قمع النظام السابق وعدم قدرة كل فريق على عمل أي أثر إذا كان منفردا..فلما حدثت حالة الكسوف الكلي ..اي اتحدت مصالح كل الفئات ضد النظام السابق سقط..أما وقد انتهت حالة الكسوف..وبدأت مرحلة البجاحة فبدأت حالة الضعف والتشتت..وظهرت المصالح المختلفة..الوحيد الذي لديه رؤية واضحة شريفة شرعية هو الشعب ..الذي يعرف انه يريد وطن آمن مستقر يتقي الله..ولا يقبل العنف..ولا يقبل التطرف الديني أو السياسي..والفريق الذي سيتطابق مع رؤية الشعب هو الذي سيرتفع فوق الآخرين..وسيكتب له النجاح والقبول والاستقرار..هذا الفرز لن يطول بإذن الله لأن الشعب هو اللى سيحسم الأمر.
Reda Helal أؤيد هذا الرأي و أتمني أن يقف الله بجوار كلمة الحق في بلادنا و أن يرزقنا البصيرة و الفهم الصجيج و أن ينصر ثورة الشهداء علي الظالمين و القتلة و ملوك الفتن و العصابات للستين عاماً الماضية
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق