الثلاثاء، 25 ديسمبر 2012

خواطر شاب ثوري و تعليقي

أصعب حاجة في الدنيا انك تبقى مؤمن بحاجة و فاكر ان حواليك كتير و فجأة تلاقي كل حاجة متلخبطة و متناقضة
فجأة تلاقي اللي كان جنبك انت و هو واقفين ضد ظلم مبارك بقى واقف ضدك و بيقتلك و انت بتقتله و احنا الاتنين بنتهم بعض بالخيانة و الجهل
لما تشوف اللي كان بيستحل دمك و واقف ضدك و بيخونك و بيقول عليك خربت البلد بقى جانبك و بيقولك يا بطل
ناس ماسكة دينك تجارة ليل نهار و ناس تانية ماسكة الشهداء تجارة ليل نهار و ناس تالتة ماسكة المبادىء و الثورة تجارة ليل نهار
في وسط كل ده تنزل تشوف ناس مش لاقية العيش و ناس نفسها تلبس تقيل عشان الشتا و ناس بتجري ورا انبوبة بوتجاز
من الاخر كده لما تشوف كل المتناقضات ده و كل الارف ده معندكش غير كلمة واحدة لكل من يتكلم في السياسة سواء نخبة او لأ...عبكوا كلكم
انا مش عايز اعيش في الجو ده..ولا قادر ابقى جزء من الهبل ده..انا بره اللعبة ده يا اصدقاء..اسف
Unlike · · · 4 hours ago ·

  • You and 3 others like this.
  • عبدالله على خلاص خوش الجيش xP
  • Reda Helal والله يا أحمد دي مش حاجة سيئة ,,صحيح مُحزنة لكن دي من أهم مزاياة الثورة و هي كشف الوجوه و سقوط ألأقنعة و دي نعمة وهبها الله يوماً لرسوله الكريم و أن كشف له ما في قلوب المنافقين. النقطة الثانية هي أن الصف يصاب بالوهن عندما يخطلط فيه الحابل بالنابل, و ألأمور لا يتم حسمها الا بتباين الفرق. المشكلة ألآن هي أن من يتصارع بشكل واضح علي الساحة الكبار من الطرفين من أصحاب المصالح و سقطت أقنعة الجميع و أصبحت الشعارات بلا معني,,لكن المهم ألا نقع نحن في فخ ألأستقطاب لهذا أو ذاك و بحذر ,بحيث لا نطعن في من يتبعونهم بحسن نية فندفعهم الا التعصب لقادتهم. لقد هاجمنا قادة التيارات الدينية يوماً ,فسقطنا في فخ الأندماج مع الفلول و مع من أدعوا الثورية يوماً,,,, و هاجمنا نحن التيار الديني بتعميم,فانحاز أبنائه الي قادتهم و قتل بعضنا البعض من أجل أصنامه و ليس من أجل مبادئه. الوعي يا أحمد وليس ألأندفاع ولا اليأس يا بُني العزيز
    رضا هلال

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق