كنت قد كتبت عشرات المقالات خلال العمين الماضيين ناقداً مواقف ألأخوان من الثورة و التي تشابهت بل و تطابقت تماماً مع رأي و موقف ممن يحاربون ألأخوان ألآن ,كلهم تخلوا,,باعوا,,كفروا,,,سبحان الله السلفين و ألأخوان و الكنيسة يقولون بكفر من يخرج علي الحاكم,,,العصابة السابقة تحارب ضدنا مباشرةً و هؤلاء يقتلوننا تنطعاً و كذباً و تشويهاً
يوم 25 يناير 2012 رفعنا لافتة في الميدان كتبنا عليها " في مثل هذا اليوم,كفرنا السلفيون, تخلي الأخوان,وسافر البرادعي" كتبت الكثير و الكثير عن مواقف الآخوان عبر 85 سنة,,مواقف متكررة متطابقة-المقالات لسه موجوده علي المدونة- , آخر ما كتبت كان منذ أيام عندما شبهت مرسي بنجيب,حيث أن كلاهما تخلي عن ثورة الشارع و ركن الي الأخوان و الجيش ونجيب دفع الثمن غالياً و دفعت مصر أغلي الأثمان علي ألأطلاق عندما أطلقت عصابة يوليو يدها في مصر تنكيلا و أعتقالا و مراكز قوة و سرقة أرصدة الذهب و كنوز العائلة المالكة و القصور و تدمير الجيش و ضياع ألأرض المقدسة,,,و أشرت الي أن مرسي فعل نفس الشئ عندما تخلي عن الشارع بعد خطاب التحرير إياه و ركن الي مكتب ألأرشاد و صفقات الجيش التي جائت علي حساب الشهداء و ترك الشهداء لمن,لمرتضي منصور و غيره يتقيئون عليها كذباً و أفتراءاً ولعباً بقضيتهم......قلت كل هذا,,,الا يُفهم منه موقفي من ألأخوان؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
لكن أن أهتف ضدهم و ضد دستورهم,فأجد عصابة من الخونة تقفز فوق رقبتي تمتطيني و تقودني و كانوا يوماً يقتلون أبنائي في الميادين و في ماسبيرو......لا والله لن يكون هذا أبداًَ
موقفي واضح ...لا للجميع و لن أسمح ألآن أن يركب شفيق وكلابه مرة آخري و ألأيام القادمة سوف تحدد موقفي أكثر واسأل الله أن لا اضطر الي توضيحه بهذا الشكل كل كام يوم و أحذركم مرة أخري ,,عندما تتعارك مع جار السوء,فأحذر أن يدخل البلطجية في الهيصة يقتلون أبنائك و يغتصبون عرضك و يسرقون قوتك و صوتك
رضا هلال
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق