الأحد، 21 أكتوبر 2012

اللي شايل قربة مخرومة,حتخر علي قفاه-مثل شعبي

هذا المثل يعني ببساطة إن كل من يحمل عل ظهره حمل فاسد فلسوف يعود عليه بالأذي.
سبب إختياري هذا المثل هو ما أراه علي الساحة السياسية و أنظر إليه بعين رجل الشارع العادي الذي هو أنا فعلاً , أشهر بشديد ألأسي عندما أتطلع الي هذا العبث و الغباء من قبل من يدعون الفهم و الحداقة و إننا إحنا بتوع الشارع اللي بهايم و مش فاهمين حاجة و ربنا أعلم بمن هم البهائم الحقيقين في هذا الفيلم الحمضان الذي يتم عرضه بإلحلح كل يوم
أولاً الحمل الفاسد هو الفلول و القيادات العسكرية و الأمنية الفاسدة التي يصر ألأخوان و الرئيس علي مجاملتهم و عقد العهود مهم مع أن -لامؤخة-الدونكي نفسه يعلم أن لاعهد لهم ولا آمان
ماشي بتوع السياسة كثياً ما يخطئون مثل هذه ألأخطاء الغبية و يدفع الجميع الثمن بعد ذلك,,,طب الأحزاب و التكتلات و خزعبلات الشعبية منها و التي تدعي الثورية,,,ليه هما كمان شايلين نفس هذا الحمل الفاسد و يسمحون له بركوب ظهورهم و الصراخ الي جوارهم؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
لماذا ضربوا صفحاً عن قضية القصاص و التي من شأنها أن تطهر البلاد من هذا الحمل الفاسد؟؟؟؟؟
هل مهادنة العصابة القديمة سوف يعطي ألأمن و ألأمان لهم؟؟؟؟؟؟
كان نفع السادات,,إداهم ألامان و تواطؤا علي قتله.لا أعرف .هل الغباء قدر أم موهبة أم إختيار توافقي إستراتيجي من أجل تحقيق فشل زريع و حسب؟؟؟
أسأل الله أن يقينا شر حمل القربة المخرومة أو أي شوال سباخ أو جالوص طين-أعزكم الله- فقد أزفت الأزفة و أقتربت النهايات
رضا هلال       

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق