السبت، 1 ديسمبر 2012

هل هم زي مابيقولوا فعلاً؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

ناس بتزعق علشان الشرعية,,و ناس تانية بتزعق علشان الشريعة,ناس بتقول الرئيس يمشي بنفس الطريقة اللي إتقال بيها عن حسني اللي حكم 30 سنة ذل و أهانة و سرطان و خيانة و باع النيل و إستكمل مسيرة عبدالناصر في بيع السودان و لنفس السبب و هو البقاء ألآمن في الحكم و سرق المليارات هو و عصابة الكلاب الشهيرة....الخ,,,و ألآن و بكل هبل ينادي البعض ضد مرسي بنفس النداءات!!!!!!!!!!!!!!ء
مرسي أخطأ و يندفع من آن لآخر و يندفع بقوة دفع إخوانية سلفية و بضغوط الحكومة العميقة و مشاريع إنقلاباتها التي لاتنتهي و مليارات شفيق و العسكر و رجال اللامؤخذة ألأعمال إياهم و النخانيخ و الداخلية إياها برضة التي لاتزال تصمم علي تصفية الألتراس و الثوار بدأ بمشاهيرهم......الخ
إعلان مرسي ليس كله صواب ولا كله خطأ,,كذلك الدستور,,نوافق علي نا يرضينا و نرفض مايخالف منطق ألأمور أو ما يعطي لفصيل دون ألآخر وضع مميز سواء كان فصيل إسلامي أو مسيحي أو عسكر أو أي شلة أياً كانت
لانوافق علي مايجعل الحاكم أو أي حد ديكتاتور يركب علي ظهورنا مرة أخري,,,نؤيد من العمل صالحه و نرفض باطله و هذا ما طلبه سيدنا عمر من الناس,,عي حق أعينوني,علي باطل قوموني
طيب مايحدث الآن ,,أصله إيه؟؟؟؟؟
إنها فتنة تمت بمجهود مشترك ساهم فيه الأخوان بأنغلاقهم و أستسلامهم لضغوط السلفين و ضغوط الحكومة العميقة و بغبائهم و تخليهم عن قوة الثورة و مجهود شفيق و مجموعته ألأمنية و العسكرية و مؤامرات الكوارث و القتل و الحرق و تدمير سيناء علي يد جهاديوا سيناء الذين بايعوا شفيق من قبل!!!!!!!!!!ء
أشد ما أحزنني أن أري شباب الميادين و أيديهم بيد من خانوهم من قبل,,أن أري المسيحين و قد أطلقوا شعارات من قتلوا أخوانهم عشرات المرات,,من مع الشرعية و من مع الشريعة؟؟؟
طب هل هناك تناقض بين الشرعية و الشريعة؟؟؟؟؟؟؟
لماذا يتناقض الآن كلاهم بين الحشود؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
الموقف موقف فتنة و يجب علي من في السلطة ألآن تدارك هذا بالشفافية و المكاشفة و ألأعلان عن تفاصيل المؤامرات المضادة قبل أن تقع الفتنة الكبري و يتحملوا هم وحدهم وزرها.السكوت
و التكتم لن يكون له إلا نتيجة واحدة...فتنة يحمل أصحاب التيار الديني وزرها وحدهم,,,,ليه؟؟؟..لأنهم تستروا علي الفاعل الأصلي و شاركوا بسذاجة و هبل في تنفيذ مخططه
أسأل الله لنا جميعاً البصيرة و الفهم قبل فوات ألآوان
رضا هلال   

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق