الثلاثاء، 21 مايو 2013

سيناء التي لم تري النور بعد


  • Reda Helal كلام سليم,,لقد إنتقلت سيناء من الإحتلال الصهيوني العسكري المباشر إلي الشراكة مع عصابات حسين سالم و حسني و أبنائه,,,لم تري سيناء النور بعد
    رضا هلال
    رسالتين
    الرساله الاولي الي المغيبين .. الي كل شخص مغيب يلقي دائما بالوم ويكيل الاتهامات الي " حركه المقاومه الاسلاميه حماس " ونسي ان هناك عدو يسمي " بالكيان الصهيوني " يقف ويراقب ويكيد المكائد ويدفع دفع بكل ما اوتي من قوة كي يزعزع استقرار مصر بشكل عام وسيناء بشكل خاص .. اقول له انت تمثل الكنز الحقيقي للكيان الصهيوني .. وتجعل الصهاينه يشعرون بنشوه الانتصار.. بأن الاموال التي يدفعوها لتشويه حركة المقاومه حماس لم تهدر هباء وجعلك تنسي من هوه العدو الحقيقي.

    الرساله الثانيه الي العقلاء .. سيناء سيستمر مسلسل الانفلات الأمني فيها الي ابعد من ذلك فسيناء كارت بيد اعداء الداخل والخارج تضغط به دوما في الوقت المناسب لهم علي السلطه والدوله المصريه لزعزعه الامن والاستقرار وخير دليل علي ذلك تكرر الحوادث واطلاق النار وموقعه قسم العريش وقتل الجنود واختطافهم وضرب المقرات الامنيه ونقاط التفتيش مرارا وتكرارا .. والفيديوهات التي تبث علي الانترنت لتدريبهم بااسلحه ثقيله خير دليل علي ذلك .. معظم اراضي سيناء خارج السياده .. سيناء يتحكم فيها تجار السلاح والمخدرات وتجار البشر والموساد .. والسبب هوه اتفاقيه "كامب ديفيد" العقيمه .. سيناء تعادل مساحه 3 او 4 دول الحل الوحيد هوه تعمير سيناء بشكل كامل وفرض الامن والسياده بشكل تام.. ولن يحدث هذا ونحن دولة ماذالت تسدد فوائد ديونها .. الحل يكمن في مشروع اقليم قناة السويس وكل ما يحدث هذا حتي لا نصل الي هذا الحلم المنشود .. ياساده ان تعمير سيناء هوه اخطر علي الصهانيه من القنبله النوويه نفسها حسب كلام السيد " حسب الله الكفراوي " فهل سيقف الصهاينه مكتوفي الايدي يشاهدون مصر تنهض دون حراك؟؟!!.. افيقو يرحمنا ويرحمكم الله.
    منقول
    .

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق