الاثنين، 20 مايو 2013

المشير بدوي


  • Reda Helal ملف رائع يا أستاذنا,,,وعلي فكرة شغل الموساد و أمريكا و حسني لقتل السادات بدأ بتجنيد أفراد مخابرات حربية و بعد ذلك التخلص من بدوي و محموعته من أجل كشف ظهر السادات,,و كعادة اليهود يقتلون أخاك و يتهمونك في قتله و منكم سمّاعون لهم-الآية
    رضا هلال
    أعتقله الفاشل الطاغيه عبد الناصر ثم حكم عليه بالإعدام المهنى فأحاله للتقاعد و أبدع فى حرب اكتوبر و
    ابطال منسيون ..........
المشير أحمد بدوي .... بطل الثغرة


هو ابن الإسكندرية، الذي أصبح أحد أبرز وجوه انتصار أكتوبر

ولد الطفل أحمد بدوي في 3 أبريل 1927، والتحق بالكلية الحربية في 1948، ليجد نفسه مع الجيش المصري في حرب فلسطين

قاتل الملازم أحمد بدوي في رفح ثم غزة، وبعدها في المجل وعسلوج بفلسطين، وحين هدأت المدافع عُين مدرسا في الكلية الحربية، وترقى لكبير معلمين في 1958

في حقبة الزعيم الراحل، جمال عبد الناصر سافر في بعثة إلى الاتحاد السوفيتي، حيث التحق بأكاديمية فرونز العسكرية، وتخرج في 1961، ليشهد نكسة 1967 ثم يحال للمعاش، ويذوق مرارة الاعتقال لمدة عام، ويخرج بعدها في يونيو 1968 والتحق خلال تلك الفترة بكلية التجارة، جامعة عين شمس، وحصل على درجة البكالوريوس، شعبة إدارة الأعمال، عام 1974

بعد حركة 15 مايو 1971 التي قضى فيها السادات على خصومه، قرر إعادة بدوي للقوات المسلحة، والتحق بأكاديمية ناصر العسكرية العليا في عام 1972، حيث حصل على درجة الزمالة في نفس العام. وتولى قيادة فرقة مشاة ميكانيكية، ليكتب سطوراً من البطولة في حرب أكتوبر 1973

في الحرب استطاع بدوي أن يصد هجومًا إسرائيليًا مكثفًا على مدينة السويس، حيث عبر بقواته للضفة الأخرى ليلاقي العدو ضمن فرق الجيش الثالث، وحين التف آرييل شارون بقواته، ليحدث الثغرة، اندفع بدوي بفرقته ليمزق الجيش الإسرائيلي في وسط سيناء، ويحرر مناطق عيون موسى ويدمر مقر قيادة العدو ليصبح شارون معزولاً عن قيادته.

في 13 ديسمبر 1973، رقي إلى رتبة اللواء، وعين قائداً للجيش الثالث الميداني، وسط ساحة القتال نفسها

في 25 يونيو 1978، عُين اللواء أحمد بدوي رئيسا لهيئة تدريب القوات المسلحة. ثم عُين رئيسا لأركان حرب القوات المسلحة في 4 أكتوبر 1978، وصار أميناً عاماً مساعداً للشؤون العسكرية في جامعة الدول العربية. ورقي لرتبة الفريق في 26 مايو 1979. عُين وزيراً للدفاع وقائدا عاما للقوات المسلحة، في 14 مايو 1980
    ابطال منسيون ..........
    المشير أحمد بدوي .... بطل الثغرة


    هو ابن الإسكندرية، الذي أصبح أحد أبرز وجوه انتصار أكتوبر

    ولد الطفل أحمد بدوي في 3 أبريل 1927، والتحق بالكلية الحربية في 1948، ليجد نفسه مع الجيش المصري في حرب فلسطين

    قاتل الملازم أحمد بدوي في رفح ثم غزة، وبعدها في المجل وعسلوج بفلسطين، وحين هدأت المدافع عُين مدرسا في الكلية الحربية، وترقى لكبير معلمين في 1958

    في حقبة الزعيم الراحل، جمال عبد الناصر سافر في بعثة إلى الاتحاد السوفيتي، حيث التحق بأكاديمية فرونز العسكرية، وتخرج في 1961، ليشهد نكسة 1967 ثم يحال للمعاش، ويذوق مرارة الاعتقال لمدة عام، ويخرج بعدها في يونيو 1968 والتحق خلال تلك الفترة بكلية التجارة، جامعة عين شمس، وحصل على درجة البكالوريوس، شعبة إدارة الأعمال، عام 1974

    بعد حركة 15 مايو 1971 التي قضى فيها السادات على خصومه، قرر إعادة بدوي للقوات المسلحة، والتحق بأكاديمية ناصر العسكرية العليا في عام 1972، حيث حصل على درجة الزمالة في نفس العام. وتولى قيادة فرقة مشاة ميكانيكية، ليكتب سطوراً من البطولة في حرب أكتوبر 1973

    في الحرب استطاع بدوي أن يصد هجومًا إسرائيليًا مكثفًا على مدينة السويس، حيث عبر بقواته للضفة الأخرى ليلاقي العدو ضمن فرق الجيش الثالث، وحين التف آرييل شارون بقواته، ليحدث الثغرة، اندفع بدوي بفرقته ليمزق الجيش الإسرائيلي في وسط سيناء، ويحرر مناطق عيون موسى ويدمر مقر قيادة العدو ليصبح شارون معزولاً عن قيادته.

    في 13 ديسمبر 1973، رقي إلى رتبة اللواء، وعين قائداً للجيش الثالث الميداني، وسط ساحة القتال نفسها

    في 25 يونيو 1978، عُين اللواء أحمد بدوي رئيسا لهيئة تدريب القوات المسلحة. ثم عُين رئيسا لأركان حرب القوات المسلحة في 4 أكتوبر 1978، وصار أميناً عاماً مساعداً للشؤون العسكرية في جامعة الدول العربية. ورقي لرتبة الفريق في 26 مايو 1979. عُين وزيراً للدفاع وقائدا عاما للقوات المسلحة، في 14 مايو 1980
     

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق