Reda Helal شوف
ياهشام,ليس من المنطقي إتباع أسلوب ثابت للدعوة مع الجميع و علشان كده
نصحنا الرسول إننا نخاطب الناس علي قدر عقولهم,مش مسئلة ذكاء و غباء,لكن
قدر عقول بشكل نوعي أيضاً,,أتذكر عندما كنت في مأمورية تدريبية في لندن منذ
سنوات طوال سمعت هناك عن سيجة تعمل في المخابرات الإنجليزية و كانت مسؤلة
عن مراقبة المساجد,,هل تعلم بأي منطق أسلمت؟ بمنطق عملها...سمعت الآية التي
يُعلم الله فيها النبي بأنه عز و جل يؤمنه من الأعداء و كان في هذا الوقت
الصحابة الثلاث ينظمون أنفسهم لحراسة الرسول 24 ساعة,,و كنت أيام أشتدت
فيها الخطورة علي حياة الرسول و أشتدت التهديدات ضده.خرج الرسول و صرف
الصحبة عن حراسته و قال لهم الآية,و هنا نصل إلي الفكرة...هذه السيدة و
بحكم عملها تمكنت من دراسة الموقف بدقة و فهمت بشكل علمي أن الرسول لو فعل
هذا سوف يتم قتله فيما لايقل عن ساعة زمن,,,إذاً لو كان كاذباً ولم يكن
نبياً فسوف يكذب علي الناس في كل شئ إلا أمنه الشخصي أبداً,, و هكذا يكون
قدر العقور من أهم ألأمور التي يجب أن تُراعي عند الحديث إلي الناس في أمر,
وخاصة لدي العموم حيث لايتوفر المنطق الإيماني و عليه يجب إتباع الحكمة و
التبصر...هم يعصفون بالإسلامين و يرمونهم بتهم معظمها باطل و كذلك يفعل بهم
الإسلاميون,,فتزيد الهوة و العداء و النهاية معروفة و المستفيد معروف
أيضاً و ربنا يستر
- 11 people like this.
Omar Ali وتبقى راجل سبورت، تخلى المدام والبنات يلبسوا ولا حتى مايلبسوش اللى همه عاوزينه بعيدا عن التخلف بتاع الاسلاميين!!!!18 hours ago via mobile · Like · 2
Amu Khallo Hesham Dearest العلمانية هي
Render unto Caesar the things that are Caesar's, and unto God the things that are God's"
العلمانية هي ان نتحرر من القيود اللي وضعها بعض الشيوخ علينا والتي بنوها بناء علي مجتمعهم وطريقه تربيتهم وليس لها أي غلافه بالدين. الدين مش انغلاق وتحريمSee Translation16 hours ago via mobile · Like
Hesham Shoukry العلمانية لا تعترف بقيود الدين نفسه و أقول قيود الدين و ليس قيود الشيوخ .. العلمانية لا تعترف بمرجعية الدين و أحكامه و أوامره و نواهيه كمرجعية للقوانين في الدولة فلا يصح في العلمانية ان تقول نرفض هذا القانون لأنه حرام و نقبل بذلك لأنه حلال فكلمتي حرام و حلال لا توجد في قاموس العلمانية و عندما احدثك عن الحرام و الحلال فأنا أحدثك عن ثوابت الدين التي لا تقبل التشكيك و لا أحدثك عن رأي الإمام فلان و لا رأي الفقيه علان Amu Khallo Hesham Dearest
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق