السبت، 20 أغسطس 2011

الله أكبر

مصر الثورة تطلب وبقوه تعديل إتفاقية كامب ديفيد و تعتزم نشر جيشها علي ارضها

مصر ترفض تهديدات إسرائيل و إتهاماتها و كذبها و ترد بقوه

يا أبن حسني,,هل كان من الممكن أن يكون لمصر هذه المواقف أيام بابا؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

لقد كان يسارع الي تقديم التنازلات قبل أن يطلب منه أحد أن يقدمها,,,لقد كان إعلام حسني يوحي لنا أن شهداءنا "هم اللي غلطانيين",وإيه اللي خلاهم يروحوا جنب الناس الوحشة؟؟؟,,لقد أنسونا جزء من أهم أجزاء الوطن ,,حتي سياحته و رياضته لا تعرف

مصر ولا تخضع أرضه الي قيادة السلطة المصرية بالكامل

لقد كان للمؤسسات الأسرائيلية و ألأفراد الصهاينة حرية حركة علي أرض سيناء لم

تكن متوفرة للمصرين أنفسهم.يتم منع المصرين من الدخول الي سيناء و ترحيل الموجودين من أجل تأمين زيارات حسني أو الأولاد أو المدام,,,ومع ذلك كانت تتكرر

ألأنفجارات و العمليات المضادة الهدامة علي أرض سيناء ولم يكن يمنعها حسني و فتواته اللي كانت إيدهم تقيلة جداً علي المصرين البسطاء

ألأن لمصر وقفة,تستعيد بها كرامتها التي "إتمسح بيها ألأرض,أرض سيناء"لسنوات

طويلة,,ولا يضيع حق وراءه مدافع,,ولا مكان هنا لرأي من إعتاد الخوف لا من الله

ولكن من عفاريت حسني,,لقد قوي العدو بتخاذل حكامنا و تنازلاتهم المخذية,,اليوم

مصر الحقيقية تعلوا في شموخ شعباً و جيشاُ لتلفت نظر العدو الي أن أصحاب الملك

الحقيقيون قد عاد الي ارضهم و سوف يحافظون عليها كما لم يفعلوا من قبل

رضا هلال

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق