تم ضرب مسيرة الأقباط بشبرة بنجاح حيث تم صد ألأعداء ألأقباط .....مبروك
شاهدت الخبر أكثر من مرة,,,نفس المليشيات التابعة لعصابة حسني و المرشح المحتمل دراعه اليمين,طب هل فيه إختلاف عن ضرب النار علي ألأهالي عشرات المرات بأنحاء الجمهورية و ترويعهم مسيحين و مسلمين؟؟؟
طبعاً لا,,,نفس القذارة و نفس خطة كسر ألأرادة و نفس خطط الفتن و إستعداء المصرين علي بعض,,مسيحين و مسلمين أهلي و زمالك,, ألأهالي في دمياط و العاملين في المصنع إياه,,,اي حاجة بس خبط الناس في بعض تمهيداً لإجبارهم علي ألأستسلام ل"المواقف الرجولية" التي أعلن شفيق عن تبنيها اليوم
تزامن متقن جداً,,,بعد الثورة ووضع الثقة الكاملة في يد الجيش ثم تخلي الجيش عنا بالكامل-و أقسم لكم أنني لم أعاني من ألأكتئاب بهذه الدرجة من قبل بسبب الجيش و موقفه ,لقد نشأت طفلا و مراهقاً لا أمل لي إلا الألتحاق بالحربية و لكن حالت ظروف وفاة أبي و انا بالمرحلة الثانوية و تحملي المسؤلية المعنوية تجاه الأسرة,,ولم أكن أتخيل يوماً أن يفعل الجيش مافعل ولا أن لا يتخذ موقف الحق لجانب أصحاب الحق كما فعل,,,ليس هذا هو الجيش الذي نشأت أحلم بالإلتحاق به-يأتي بعد تخلي الجيش عودة القوة لعصابات مبارك و عودة ألأساليب القديمة لشل حركة مصر بالفتن الطائفية مرة أخري و الترويع و سرقة السيارات و خلق الصراعات بين كل أطياف المجتمع و أهم شئ عدم القبض علي الفاعل الحقيقي ولا المدبر طبعا,,يمسك عيل معاه مطوة مصديةويترك الرشاشات و تملئ الشوارع,,,يمسك اللي بيكتب كلمتين ,,و مايمسكش اللي سرقوا 22.000 عربية,,حاجات مش غريبة علي نظام مبارك و مليشياته,,التلفيق و التدليس و اللعب القذر
و السؤال ألأن هل نحن جاهزون للإنبطاح و إتهد حيلنا فعلا و مستعدين "للموقف الرجولي بتاع شفيق؟؟",ربنا يستر
أسامة غريب أخر صفحة بالتحرير يلفت نظر الناس الي خطورة ماسوف يحدث لأصوات أبناءنا في الخارج حيث يدير التصويت هناك رجال السفارة و القنصلية و دول لحم كتافهم من خير حسني و عصابته و تزكياتهم و توصياتهم,,,,ياتري حايعملوا إيه في أصوات الناس المصريين هناك؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
أؤكد لكم إنه لن تحدث ثورة أخري بالشكل الحضاري اللي حصلت بيه في 25يناير بسبب القهر الذي مارسته السلطة العسكرية و ألأمنية و القضائية ضد الثوار و تشويه صورتهم بشدة,,,,يعني تم ركنهم علي جنب,,يعني عودة مصر علي طريق ثورة الجياع التي تحلم بها أمريكة و إسرائيل و يظهر إن فيه حد تاني بيشهل جوه في نفس ألأتجاه و ربنا يستر
رضا هلالً
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق