الخميس، 24 نوفمبر 2011

مسااااااااء الخيييييييير

سبق إني قلتلكم إن غاز السي أر السام بتاع ألأعصاب ده عملي دماغ جامدة قوي,و الثورة بقي ما أثرتش عليا..أبسليوتلي,,أنااللي أثرت علي الثورة

ومن هذا المنطلق لامؤخذا,حا هايس شوية و نشيل بعض شوية,ما إحنا بقالنا 10 شهور بنشيل ناس محترمة في الميادين بس ربنا شاف إني لسه ما أستحقش الشهادة,,ومن قلبي,,ربنا يكرمني بيها إنشأالله

الحكومة-بلاش كلمة الداخلية,,ما هي مش شغالة لوحدها-بتعول علي تأثير المبيدات و السموم و نشر ألأمراض و الفقر و الفتن الطائفيةوالأحقاد و نشر الرشوة و القذارة....الخ ,,,بغرض إدخال الناس في غيبوبة,,عارفين يا إخوانة البلطجية و المرشدين بتوع الداخلية لما بيخطفوا عيل,أول حاجة بيعملوها -علي هامش دراسة ميدانية عن أطفال الشوارع-بيشمموه.يفقد الوعي,يفقد الإرادة و يبدأ الأغتصابثم تشويه ألأعضاء ثم إستغلاله بطرق عديدة حتي يكبر و يصل الي مرحلة مرشد شرطة محترم و بلطجي متميز والعيال الملحلحة منهم بتخش الحزب و مجلس الشعب,بس مش عارف أنهي شعب..ما علينا و هكذا كان تفعل الحكومات القذرة مع شعوبها

المرة دي الحكومة سابت الأساليب الميري-الفتن وال...الخ-و إشتغلت زي البلطجية,وعلي فكرة مش عيب الأستاذ يتعلم من تلميذه,ماحدش كبير علي العلام.إشتغلت الحكومة المرة دي :بالشم" سبع إيام بتشممنا,بس نسيت إنها كانت بتسممنا 55 سنة و إننا بقينا نوعين,نوع بيستحمل الشم و نوع مابيستحملش بس يفضل إنه يموت قبل مايدخل الغيبوبة علشان مايعملوش فيه حاجة وحشة,فيه نوع تالت مابحبش أتكلم عنه و هو اللي كل مايسمع الحكومة بتضرب أي خطب أو كلام حمضان بتصدقه,وتروح لوحدها في الغيبوبة و العياذة بالله بيحصل اللي بيحصل في الميدان لما بستكفي غاز و بحس إنه مايصحش الواحد ياخد من نصيب الناس اللي جاية من أخر الدنيا ,بخرج من محمد محمود و الف في مربع يشمل كل وسط البلد,فا بشوف حاجات كتيرة,,مثلاً,,كتير من الشباب صيادلة و أطباء و خريجي علوم و غيرهم من المتعلمين شكوا في الغاز العجيب ده,عملوا إيه...خدوا فوارغ و في منهم جاب عبوة غريبة ولما سألته إيه دي؟ قال خاصة بجمع عينات من الهوا

بعد كدة عرفنا موضوع إن هاذوها الغاز اللي جابتوه الحكومة بنت البييييييب,إسمه سي أر و هو غاز أعصاب و سام ومدمر للرئة و القلب و الكلي,,وفي أول يوم كان نوع تاني أخف شوية إسمه سي إس,,بس يظهر إن السي أر عمولته أكبر شوية

الداخلية الجميلة بتنفي إنه سي أر-لأ لأ,بلاش الألفاظ دي-مع إن ناس كتيييييييييير متخصصة أثبتت الحقائق بس هم بيفهموا أكتر-إيه بيفهموا إيه؟ والله يابني يظهر إنهم مابيفهموش غير إننا لامؤخذا من فصيل الدونكي...أصل انا متعلم في الخارج...علي السلم يعني-المهم

هيصة و ظيطة عند عمر مكرم حيث تم ظرب المسجد و المستشفي الميداني مرات عديدة بقوات سامي سيدهم-اللواء المساعد بتاع قضاية التعذيب و تشليح الصحفيات الشابات أمام النقابة سنة2008 ووضع شطة في أعضائهن بمساعدة قواته الخاصة المشكلة من نسوان مسجلة بلطجة و تثبيت و الله علي ما أقول شهيد,ولعنة الله عليه دنيا و آخري إنشأالله-ولذي تم ترقيته لرتبة مساعد وزير لما أثبته من وساخة و ماكانوش حالاقوا أوسخ من كدة,,أومااال

ليه الهيصة؟و مين الباشمهندس اللي الناس نازلة فيه طحن؟؟؟؟ إنه بطل من أبطال العيسوي باشا يدعي عقيد أمن دولة عبدالمنعم حمدان-يا عبد المنعم,إحترس,الشعب فيه سمٌ قاتل- و يضع لحية سلفية ضخمة مستعارة,,و يحمل سلاح ضرب منه حديثاً-غمتي و فين؟؟؟؟-أربع أعيرة و ييحاول الأندساس بين صفوف السلفين...صحيح,سؤال سيادتك وجيه,,عرفنا منين إن الكارنيه مظبوط,والسلاح ميري,وإنه إنضرب منه حديثاُ مش عارف إيه؟؟؟؟

أقول لسيادتك,,معانا في الميدان من يناير,أكثر من ثمانية ألا ضابط و فرد جيش و شرطة علي المعاش أو مستقيل أو موقوف عن العمل
أعرف الكثيرون منهم,أظرف و أزفت المواقف التي تسببت لخروج أحدهم من الخدمة,حدث لأبن حتتي المقدم طارق الذي تصادم مع واحد من "خصيان"العادلي اللي هو واحد من خصيان حسني,وبيشتغل مساعد وزير,,,كان الضابط المحترم ده بيتحدث الي الخصي هذا و في أدب طبعاً ماطلب منه توضيحه,وفجأة قال له هذا الشاذ,إنت لما تتكلم معايا تحط وشك في ألأرض,مش تفضل باصص في وشي كده,-وبعدين
قلنا بلاش الألفاظ الوحشة دي,في حريم بتقرا المدونة-فقال له طارق و بشهادة زملاء له,انا ماعملش كدة إلا قدام ربنا بس,,وطبعا الحيوان التاني تطاول عليه,,ماهو ليه عذره برضه,,قاعد يلحس جزم طول عمره,يقوم يقع مع واحد عنده كرامة,,حاجة تغيظ طبعاً,,فما كان من طارق الذي لا يخاف إلا الله,إلا إنه ظبطه و طبعاً بقاله 4سنوات موقوف عن العمل

الجماعة دول بقي هم اللي بيفهموا في الكارنيهات و السلاح والمسائل دي وزي ماقلتلكم دول كتير و معانا من بدري و....بيزيدوا

أترككم ألأن الحق كام شمة لحسن أعصابي كله بايظة و محتاج شمة,,حد عايز حاجة أجيبهلوه معايا؟؟؟,,,يلا باي

رضا هلال

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق