تابعت موضوع اللفافة الشهيرة بدأ من خالد سعيد حيث ما إن إبتلعها حتي حطمت عظامه كلها و حطمت جمجمته الي مايزيد علي الثمانون قطعة و قد نبهت وقتها الي أن لفافات البانجو المصرية أصبحت مغشوشة هي الأخري أو ملوثة بأشعاعات منفجرة قاتلة,,ثم توالت مغامرات "لفافة حائرة,بين الفم و المؤخرة,في مصر العامرة",وصولاً الي الشهيد عصام عطا بسجن طرة,ثم أخيراً و بمساعدة نفس الضابط"نور بيه" الي معدة شهيد اخر أسمه أحمد عطاالله ,ولكن علي مايبدو أن احمد رحمة الله عليه محب للتنافس مع الزملاء أو كان هناك مسابقة في داخل السجن,فخرج تقرير "السباعية"بتوع الشرعي,يقول بأنهم وجدوا في معدة أحمد عدد ست لفافات متنوع مابين برشام و بودرة و طبعاً بانجو,,وإديها "هبوط في الدورة الدموية", برضه
نحن أمام موقف محدد نصل من خلاله الي فكرة من إتنين:الأولي تعذيب و تلفيق,,,أو الثانية:نحن أمام سجون سايبة بيخش لها كميات مخدرات محترمة كل يوم,و المسابقة مفتوحة ولا ينتظر أحد مني ولا منكم أي إجابات
قرأت في شروق اليوم عن شاب مدون يدافع عن هوية بلاده التي يعمل الروس علي محوها و الأستيلاء علي أرضها ,حيث لم يخرج الروس من بلاده"أذربيجان"بالرغم من إنهيار الأتحاد السوفيتي,إلا أن الروس تغاضوا عن إستقلال جزئي لبعض البلاد و لم يسمحوا للأخر ي و أعتقد أن السبب هو البترول
الشاب إتمسك يا شباب بإيه"""لفافة""بانجو....أيووووووووه يارجالة
منظمة العفو الدولية أنقذت الشعب هناك من الحيرة بتاعتنا و أصدرت تقريرها عن الشرطة هناك و كيف أنها تستخدم موضوع اللفافة ده بشكل دائم و ممنهج ضد أي حد لسه عنده إستعداد يرفع راسه فوق
أخيراً فهمت ليه فيه ناس بتعبد الهة الشر ولما سألت أحدهم ,ليه يابني بتمشي في ركاب المفسدين دول؟ قالي:"أنا بانجو بنفسي من حركاتهم المش نضيفة"",و عليه,,فأنني لازلت أؤكد أن هذه المؤسسات تنتحر و تدمر مصر معها لصالح مصالح أفراد معدودين ,ولن يكونوا لمن أعانوهم شاكرين, و أكيد شايلين لكل واحد فيهم لفافة أو إتنين,,و ربنا يستر
رضا هلال
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق